الصفحه ٢٥٢ : ءً إلى الحقّ تنكر
وقصيدته في تقريظ الكتاب
المتقدّم مكوّنة من عشرين بيتاً كان البيت السابق في
الصفحه ٤٦٢ : النبيُّ(صلى الله عليه وآله وسلم) يوم بدر
فكان من نصر الله له ما كان وهو(١) :
اَللَّهُمَّ أَنْتَ
ثِقَتِي
الصفحه ٢٢٦ : هي لأبيه الشيخ عبد النبي بن أحمد بن مانع(١) ، ونشر وغيره من الباحثين
مجموعة أبيات وقصائد شعرية منها
الصفحه ١٨ : بِآيَاتِي) بكتمان صفة محمّد النبيِّ
ونعته (ثَمَناً قَلِيلاً) عرضاً يسيراً من المأكلة»(٢) ؛ وقد جاء في سياق
الصفحه ٢٦ : ءت في بيان وشرح هذه الآيات التي
يشابه محتواها إلى حدٍّ كبير مع ما جاء من روايات الكلبي ومع ما ذكره
الصفحه ١٧٩ : حُمِّل.
وهذه الصفة كانت في
جماعة من رسُل النبيّ(صلى الله عليه وآله) ووسائطه بينه وبين من نابَ عنه في
الصفحه ٤٥٨ : الَّذِي أَجْرَيْتَ بِهِ الْمَاءَ بِعُرُوقِ النَّبَاتِ
بَيْنَ أَطْبَاقِ الثَّرَى سُقْتَ الْمَاءَ إِلَى
الصفحه ٨٤ : ء ليعترف
ببعض الحقائق ، فممّا قاله :
«نعم أسقط زمن الصدّيق
ما لم يتواتر ، وما نسخت تلاوته ، وكان يقرأه من
الصفحه ٢٧ :
وسلّم) (بِمَا
فَتَحَ الله عَلَيْكُمْ) يعني بما بيّن لكم
في التوراة من أمر محمّد (صلّى الله عليه
الصفحه ٢٥٧ : ـ ديوان شعلات الأحزان في
رثاء النبيّ وآله سادات الزمان : السهلاوي ، ملاّ
محسن بن سلمان بن سليم ، طبعة
الصفحه ٣٤٧ : الفاريابي(٢) ، ومن الظاهر اتّحادهما
واشتباه أحدهما(٣) ، والظاهر اشتباه أوّلهما
نظراً إلى وقوع روايته عن
الصفحه ٣٦ : إلى الإمام الباقر عليهالسلام.
وإمّا بالنسبة إلى
علماء أهل السنة فإنّهم لم يذكروا هذه الروايات لأنّ
الصفحه ٩٦ :
فما يعني قوله تعالى
: (وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا
فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً
الصفحه ٢٣٦ :
أو ابن الشيخ عبد النبي
ابن الشيخ أحمد بن مانع العكري البحراني».
كما وصفه الشيخ محمّد
علي التاجر
الصفحه ٢١٧ : بعضها في الحلقة الثانية من دراستنا عن مخطوطة الشيخ علي بن عبد الله البربوري
في مقتل النبيِّ يحى بن زكريا