الصفحه ٢٢٢ :
الفقيه ، النبيه الفاضل ، الأديب الكامل الأنجد الشيخ أحمد بن مانع العكري البحراني
نسبة إلى قرية العكر
الصفحه ٢٢ :
يرجون أن يكون النبيُّ
المبعث منهم ، فلما بعث الله محمّداً صلّى الله عليه وسلّم من غيرهم خافوا
الصفحه ٢٢٤ : علي آل
عصفور بقوله : «الشيخ عبد النبي ابن الشيخ أحمد العكريالبحراني ، هو من أدباء عصره
، عارفاً بالطبّ
الصفحه ١٣٦ :
قال : الأئمّة من ولدك...»(١).
ومفهوم الرواية أنّ
النبيّ(صلى الله عليه وآله) لم يكن يخش النسيان
الصفحه ٢٣٥ : لبيبان وغير ذلك من الصفات ،
وإذا عدنا إلى ترجمة العلماء الأربعة تجد بوضوح عبارات الوصف المعبّرة عن هذه
الصفحه ٢٣٠ : أحمد بن مانع العكري البحراني
، وهو من علماء القرن الثالث عشر الهجري(٢)
والإبن الآخر للشيخ
عبد النبي
الصفحه ١٣١ :
، ٢ ـ الكتابة.
١ ـ المشافهة :
وهي انتقال الروايات
شفهياً من شخص إلى آخر في زمن النصّ. أو بتعبير آخر : نقل
الصفحه ٢٠ :
اليهود في عهد
النبيّ (صلى الله عليه وآله) ـ وهو طلبهم متاع الدنيا المشار إليه بقوله تعالى
الصفحه ١٦٧ :
مدرسة القرن الأوّل
الهجري :
تشير الدلائل التاريخية
إلى أنّ أوّل من كتب حديث النبي(صلى الله عليه
الصفحه ٢٣١ : اشرنا إلى
ذلك سابقاً ـ فقال عليه شآبيب رحمته :
«سمعت من الثقة المؤتمن
الحاج حسن بن نصر الله البحراني
الصفحه ١٠٤ : من قريش
إلى الأنصاري زيد :
أحدهما أسدي ، وهو
عبدالله بن الزبير.
والآخر مخزومي ، وهو
عبدالرحمن بن
الصفحه ٣٢٤ :
٢٤ ـ سنّة المعصوم عليهالسلام كسنّة النبيّ(صلى
الله عليه وآله) ، وسند الحديث المنتهي إلى الإمام
الصفحه ١٧٠ : (ت ٣٢ هـ) كتاباً
عنونه باسم (الخطبة) ذكر فيه أحداث ما بعد وفاة النبيّ(صلى الله عليه وآله).
٢ ـ وصنّف
الصفحه ٣٨٦ : مُحَمَّد وَآلِهِ(٢). واذكر حاجتك.
وينبغي تقديم الصلاة على النبيّ
وآله قبل أن تذكر الحاجة ، قال
الصفحه ١٤٥ : النبيّ(صلى
الله عليه وآله) وأئمّة أهل البيت عليهمالسلام على كتابة الأحاديث
الشريفة ، خوفاً من الضياع أو