الصفحه ٤٣٨ :
موسى بن جعفر وكان يدعو به في قنوته وهو(٢) :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيم
يا مَفْزَعَ الفازِعِ
الصفحه ١٣٢ :
(سمعتُ منه) ، أو (حدّث)
، ويلي ذلك أن يقول : (أمر رسول الله صلّى الله عليه وآله) ، ويليه أن يقول
الصفحه ٧٠ : ما بين الدفّتين ، ولم يسبقه إلى هذا العمل أحد
من المسلمين.
٤ ـ إنّ ما قاله أبو
بكر لعمر ليس بصحيح
الصفحه ١٥٥ :
مرّت بالمصطلحات الحديثية.
فقد تعرّضت مصطلحات
الدراية إلى فهم متباين وآراء متعدّدة بين الفقها
الصفحه ٢٦٤ : فيما بين يديّ
من المصادر على كنية له غير (أبي جعفر) (٣) ، ومن الجدير بالتنويه
هنا أنّ أقطاب مدرسة
الصفحه ٣٣٤ : فأكثر منه ، ثمّ تبصّر وعاد إلى مذهب الأمامية وكان حديث السنّ
، سمع أصحاب عليّ بن الحسن بن فضّال ، وعبد
الصفحه ٤١٦ : والدنيا فإنّ العباد لا يدرون ما هو من
مخزون علم آل محمّد عليه وعليهم الصلاة والسلام(١).
الدعاء الثالث
الصفحه ٣١٧ : المسائل النازلة المختلفة فقد عمد ـ وبعد تنامي الحركة العلمية
ونشاطها ـ عدد من أقطاب الإمامية إلى تأليف بعض
الصفحه ١٧٧ : مع المدخل إلى الأكليل في أصول علم الحديث وكذا مع المدخل إلى العلم الصحيح»(١).
٢ ـ شرح أصول دراية
الصفحه ٢٧٦ :
٥ ـ محمّد بن جعفر
بن محمّد بن عون الأسدي.
٦ ـ محمّد بن إبراهيم.
٧ ـ عليّ بن محمّد
بن إبراهيم
الصفحه ٢٩٠ : بن اسحاق أبو جعفر الكليني فقيه إماميّ ، كان شيخ الشيعة ببغداد»(٤).
٣ ـ الفيروزآبادي :
«من فقها
الصفحه ٣١٨ : رأسها وفي مقدّمتها وريادتها (الكافي) ، وهنّ :
١ ـ الكافي.
٢ ـ من لا يحضره الفقيه لأبي جعفر محمّد بن
الصفحه ٢٨٧ :
الفصل الرابع
آثار الكليني العلمية
المبحث الأوّل
تلاميذه
أهم أثر من آثاره ـ
حسبما يرى
الصفحه ٢٣٨ :
تمكننا من القراءة الصحيحة للاسم ، فظلّ غامضاً حتّى اللحظة الراهنة ، ولعلّنا
نوهب فرصة المساعدة من الأخوة
الصفحه ١٩٨ : ) بدلاً من الحرف
الأصلي (الكاف) لتكون التسمية الصحيحة (العكر) لا (العقر) ، فقال لوريمر : «العكر على
الساحل