الصفحه ٤٣٣ :
السَّنابِكِ وَالأَرْجُلِ
يَتَمَنّى شَرْبَةً مِنْ ماء أوْ نَظْرَةً إلى أهْلِهِ وَوَلَدِهِ لا
الصفحه ٤٣٢ : الشّاكِرينَ وَلآلائِكَ
مِنَ الذّاكِرينَ إلهي وَسَيِّدي وَكَمْ مِنْ عَبْد أمْسى وَأصْبَحَ مَغْلُولاً مُكَبَّلاً
الصفحه ٣٥١ : بينها ، محتاج إلى التحرير والتحقيق
، ومع ذلك ليس بمبوب ، فتحصيل المطلوب منه عسر ، فعنى السيّد رحمهالله
الصفحه ٤١٩ : إلهي مِنْ رَحْمَتِكَ
وَدَوامِ تَوْفيقِكَ مَا أتَّخِذُهُ سُلَّماُ أعْرُجُ بِه اِلى مَرضاتِكَ وَآمَنُ بِه
الصفحه ٢٦٦ : الصغرى/ج١.
(٤) ويذهب فريق إلى
اعتماد تاريخ وفاته عام ٣٢٨هـ ، منهم الصفدي في (الوافي بالوفيات) ، والسيّد
الصفحه ٤٧ :
(٤)
السيّد عليّ الشهرستاني
بسم الله الرحمن
الرحيم
بعد أن انتهينا من
بيان مرحلتين من المراحل الأربعة في
الصفحه ٣٩٥ :
بعثني بالحقّ نبيّاً
لو دعي بهذا الدعاء على مجنون لأفاق من جنونه ، ولو دعت بهذا الدعاء امرأة قد
الصفحه ٣٨ :
الكلبي(١) فمن الطبيعي أنّه قد
يكون قد غيّر اسم الكلبي في المصابيح إلى أبي جعفر(٢).
وهناك بعض
الصفحه ٤١ :
ثمّ نسبها لأبي جعفر
لأسباب ذكرنا بعضها آنفاً ، وبالرغم من أنّه كان يدافع عن موقف الشيعة في تفسير
الصفحه ٣٤٤ : رأيناها.
ومنها : ما في حاشية (تلخيص المقال) الميرزا
محمّد الاسترابادي : (ذكر أبو جعفر الطوسي في اختيار
الصفحه ١٤ : شقّت
طريقها إلى التفسير الشيعي من خلال الشيخ الطوسي في بادىء الأمر ومن ثمّ أخذت طريقها
إلى مجمع
البيان
الصفحه ١٣٨ :
وفاته منها في هذه
السنة ، فلمّا هممتُ بالانصراف قال لي : يا أبا دعامة قد وجب حقّك ، أفلا أحدّثك
الصفحه ١٠٦ : ،
إنّ رسول الله(صلى الله عليه وآله) كان يعرض القرآن كلّ سنة على جبريل عليهالسلام فلمّا كانت السّنة
الصفحه ٣٧٤ :
وذكرها الشيخ جعفر
محبوبة في كتابه ماضي
النجف وحاضرها بقوله : «إنّ الذي
يظهر من خطوط بعض طلاّبها
الصفحه ٩٠ : الخطير أُمور سمّوها مشكلات ، نرى من الواجب أن نشير إلى بعضها ، حتّى
لا يأخذ علينا أحد أنّنا قد أغفلنا