الصفحه ٢٥١ : أشهر ، فضاقت
نفسه ولم يتلاءم مع ظروف العيش فيها فعاد إلى النويدرات من جديد ، ربّما لأنّ
أجواء النشاط
الصفحه ٣٠٨ :
ولكن أدرجناه هنا لأنّه
على غير مذهب الإمامية.
٢ ـ المصادر الاستثنائية
:
أ ـ النساء : وتشمل
الصفحه ٣١٩ : الغيبة الصغرى
عند الإمامية ، لأنّ الفقهاء كانوا يستمدّون نصوصهم التشريعية من الطبقة التالية لعصر
الأئمّة
الصفحه ٣٣٣ : ) ؛ لأنّه توفّي قبل صاحب كامل الزيارات الشيخ جعفر بن قولويه
القمّي المتوفّى سنة (٣٦٩هـ) بسنوات عديدة
الصفحه ٣٤٥ : ، لأنّه لم يصرّح
بما قام به ، فقد طرحت عدّة احتمالات لذلك :
١ ـ إنّ الأغلاط الموجودة
في هذا الكتاب هي
الصفحه ٣٤٧ :
علم الرجال ١/٨٢ وذكر في الهامش : يحتمل أن يكون (جبرئيل بن محمّد) مصحّف (جبرئيل أبو
محمّد) لأنّ كنيته
الصفحه ٣٦٧ :
، لأنّ أغلبها متناثرة هنا وهناك.
وقد نسخ هذه المخطوطة
الشيخ محمّد السماوي رحمهالله وأشار في نهايتها
الصفحه ٣٦٨ : الكتب ، لأنّ
__________________
(١) الذريعة ١/٣٩٦.
الصفحه ٣٨٩ : بِذَلِكَ
قَالَ ادْعُنِي عَلَى لِسَانِ غَيْرِكَ(١).
وينبغي رفع اليدين
حالة الدعاء لأنّه كفاية عن الطلب
الصفحه ١٣٧ : وتمسّكهم بها يدلّ
على صدقهم وإيمانهم ، وصدق ما نقلوه دون خوف.
وإذا نظرنا إلى الحقائق
بطبيعتها التكوينية
الصفحه ٣٨٨ : : (الدُّعَاءِ بَيْنَ الأَذَانِ وَالإِقَامَة لاَ يُرَدُّ) (٢) خصوصاً إذا كان ساجداً.
السابعة
: ينبغي للداعي
الصفحه ١٣ : التبيان في تفسير القرآن للشيخ الطوسي.
وأمّا إذا أردنا أن نقتفي آثار هذه الرواية أو الروايات المماثلة لها
الصفحه ٦٨ :
على احتياط الرّسول ، فلمّا نبّههما عُمر على فائدة ذلك ، وأنّه خشية أن يتغيّر الحال
في المستقبل إذا لم
الصفحه ١٣٢ : حالة المرارة. وإذا كانت الرواية تعكس أمراً وجوبيّاً فيه تشديد ، كان الناقل
شفهيّاً للرواية أقرب إلى
الصفحه ٣٨٣ : بِالْغَداةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ
وَجْهَهُ(٢) وقال :
ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ(٣) وقال : وَإِذا
سَأَلَكَ