الصفحه ١٠٨ : ) :
قلت : روى عنه(٢) جماعة من مشاهير الأئمّة
مثل أبي عبدالله محمّد ابن إسماعيل البخاري ؛ لأنّه لم يكن
الصفحه ١١٦ : أنّه لا يرضى
باستدلال الإمام عليّ عليهالسلام ؛ لأنّ الإمام كان
قد قال : «فإن قبلتموه فاقبلوني معه أحكم
الصفحه ١١٧ : يمكن إغفال أحدهما على حساب الآخر ، لأنّ القرآن يدعو إلى الأخذ بالسنّة
، وسنّة رسول الله تقول : إنّي
الصفحه ١٢٥ : زيادة ونقصان في الحركات والأبنية والحروف ، أو تقديم وتأخير(٢) في بعض الأحيان ، لأنّ
الاختلاف في ترتيب
الصفحه ١٤١ :
:
وهي قسمٌ من أنحاء
تحمّل الحديث ، و«تسمّى عند أكثر قدماء المحدّثين بالعَرْض ، لأنّ القارئ يعرضه على
الصفحه ١٦٠ : التوثيق ، لأنّه
__________________
(١) الرواشح السماوية
: ٣٧ ـ ٣٨.
الصفحه ١٦٣ : »(١).
وسار الوحيد البهبهاني
(ت ١٢٠٦هـ) على نفس الرأي ، فقال : «لا يدلّ على تعديل الراوي ، لأنّ منشأ الوثوق
الصفحه ١٧٥ :
من الاهتمام بالرواية
، لأنّ كتب الأصول (الحديثية) كانت موجودة ، إلاّ أنّ المهمّ كان التدقيق في
الصفحه ١٨٤ :
مقبول ؛ لأنّه كان
عاميّاً حتّى صار من المثل السائر في المحاورات : الرواية سكونية.
وذلك غلط من
الصفحه ١٨٦ : مدّة فنّ الدراية ، لأنّي رأيت أنّ تركه
وطيّ الكشح
__________________
(١) مجلة (تراثنا)
العدد ٢٤
الصفحه ٢٠٥ : هنا في أن أيّهما سبقت الأخرى أسوة بكلّ القرى البحرانية لأنّها جميعاً
ذات وجود تاريخي بعيد يصعب قول
الصفحه ٢١٧ :
بسيطة وقليلة عنها
باستثناء معلومات عن ابنها المتأخّر في التسلسل وهو الحاج حبيب لأنّه كتب عن نفسه
الصفحه ٢٢٠ : من معرفة اسم مؤلّف هذا الكتاب المخطوط لأنّ الصفحات الأولى من
المخطوطة تالفة ، وصفحات أخرى ساقطة ، وهي
الصفحه ٢٢٩ : القرن الثاني عشر الهجري لأنّه معاصر للشيخ عبد النبي بن أحمد
__________________
(١) انظر المصدر
الصفحه ٢٣٧ : أحد أجداده(١) الذي لم نستطع ـ وللأسف
__________________
(١) وضعنا هذا
الفراغ في متن البحث لأنّه