الصفحه ٣٥ :
عليهالسلام وذلك لأنّ تفسير الكلبي لم يكن مقبولاً في
الأوساط السنّية في غضون القرنين الثالث والرابع الهجريّين
الصفحه ٣٨ : ضعيف جدّاً وذلك لأنّ هذا التصحيف
لا يمكن تصوّره مع وجود التكرار لأبي جعفر الذي بلغ ما يقارب المئتي مرّة
الصفحه ٥٤ : ءهم ، فأين ذهبت هذه النسخة التي
لا يشكّ فيها أحد ، ولا يمتري فيها إنسان ؟ لأنّها هي التي حفظ الله
الصفحه ٥٧ : يفعله رسول الله» غير واقعيٍّ ؛ لأنّه يُفهم مِنْ كَلامِهِ
أَنَّهُ يريد أن يفعل شيئاً لم يفعله رسول الله
الصفحه ٥٨ : للزرگشي ١ / ٢٣٨ ، مناهل العرفان : ١٨٠.
(٢) لأنّ المحاسبي
كان قد قال (وإنّما أمر الصديق بنسخها من مكان
الصفحه ٦٤ : الطبقات وغيرهم في غيرها :
من «أنّ الإمام عليّ هو الجامع الأوّل بعد رسول الله ، لأنّه تخلّف عن بيعة أبي بكر
الصفحه ٦٥ : ) ، وجمع الإمام لها في ثوب أصفر والختم عليها في بيته(١).
لأنّ من المعلوم بأنّ
جمع الآيات والسور كانت من
الصفحه ٧٣ : ، ولأنّ زيداً كان يكتب الوحي
لرسول الله(صلى الله عليه وآله) فهو إمام في الرسم ، وابن مسعود إمام في الأدا
الصفحه ٧٧ : كتب بين يدي رسول الله(صلى الله عليه
وآله) ، فيه تجريح بوثاقة الصحابي ؛ لأنّ الأخذ
الصفحه ٨٠ :
سورة التوبة : لم أجدها
مع غيره ، أي لم أجدها مكتوبة مع غيره ؛ لأنّه كان لا يكتفي بالحفظ دون
الصفحه ٨٢ : ؟!
تاسعاً : إنّ مشروع أبي بكر
كان مشروعاً فرديّاً وليس جماعيّاً حسبما قاله الزرقاني ، لأنّ مشروعه لو كان
الصفحه ٩٤ : عدم اختلافه
معهم جميعاً ؛ لأنّ تجويز القراءة بالأحرف السبعة يعني وجودها وتعدّدها ، وأنّ وجودها
يعني
الصفحه ١٠٠ : مُصْحَف أبي بكر أضعاف حجم مُصْحَف عُثمان ، لأنّ هذا جمعه على حرف واحد
من الأحرف السّبعة.
لذلك أسند
الصفحه ١٠١ : ممّن يعتدّ برأيه ويصرّ عليه» ، فلو كان كذلك فهو ليس بمدح له بل هو ذمّ ؛
لأنّ الذي لا يعتدّ برأيه وله
الصفحه ١٠٤ : انحصارها
ببعض الأنصار.
بل جعل الغلبة في هذه
المجموعة لقريش ؛ لأنّ القرآن نزل على رجل من قريش ، كلّ ذلك