الصفحه ٩٣ : ، فكان جمع أبي بكر بمثابة سجلٍّ للقرآن ، يرجع
إليه إذا حدث أمر ، كما وقع لعُثمان حين جَمْعه القرآن
الصفحه ٩٩ : المسلمين ؛ لأنّ التّفرّغ لجمعه يحتاج إلى مدّة طويلة وعناء عظيم.
وإذا عرفت أنّهم كانوا يجمعونه ممّا كتب على
الصفحه ١٤٤ :
ـ يعطيني الكتاب ، ولا يقول : اروه عنّي ، يجوز لي أن أرويه عنه ؟ قال : فقال : إذا
علمت أنّ الكتاب له فاروه
الصفحه ١٦٨ :
عليه وآله) دون سلسلة سند.
هذا إذا بنينا على
أنّ (سبعين ذراعاً) إنّما جاءت بصيغة الحقيقة ، لا بصيغة
الصفحه ٤٤٨ :
الولاء لأئمّتك الطيّبين الطاهرين وتوجّه حيث شئت يا سهل إذا أصبحت وقلت ثلاثاً :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الصفحه ٧٠ : ؛ لأنّه كان قد رشّح نفسه للخلافة وفعل ما لا يفعله رسول الله(صلى
الله عليه وآله) ـ حسب زعمهم ـ ؛ لأنّ أهل
الصفحه ٣١ : عدا الواقدي ـ من المصادر التي اعتمدها
الوزير المغربي في تأليف تفسير
المصابيح ؛ وذلك لأنّها لا تمتاز
الصفحه ٣٦ : إلى الإمام الباقر عليهالسلام.
وإمّا بالنسبة إلى
علماء أهل السنة فإنّهم لم يذكروا هذه الروايات لأنّ
الصفحه ١٤٠ : ء تحمّل الحديث
؛ وهو «أرفع الطرق الواقعة في التحمّل عند جمهور المحدّثين ، لأنّ الشيخ أعرف بوجوه
ضبط الحديث
الصفحه ١٧٦ : ، و(التهذيب) للشيخ أبي جعفر الطوسي ، ولا يُستغنى بأحدهما عن الآخر ،
لأنّ الأوّل : أجمع لفنون الأحاديث
الصفحه ٣١٧ : بعد ذلك بـ : (الأصول الأربعمائة) ، وذلك خلافاً لبقية
المدوّنات لأنّ جميع الأحاديث الواردة فيها قد سمعت
الصفحه ٣٦٩ : أنّنا وضعنا المصادر
القديمة في البدء ، لأنّها المنهل الأوّل لما جاء بعدها.
ومهما يكن من أمر ندعو
الله
الصفحه ١١ : صحيح لأنّ المأكلة في اللغة العربية على أنّها مشتقّة من أكل
لكن ليس لها هنا في سياق الكلام أي ارتباط مع
الصفحه ٣٣ : فإنّ مثل هذا الفرض غير صحيح ؛
وذلك لأنّ الرواية المذكورة بل وحتّى المضامين المشابهة لهذه الرواية لم
الصفحه ٣٤ : ليس هو المراد
في هذه العبارة ، وذلك لأنّ المغربي لا ينقل منه إلاّ الآراء النحوية واللغوية.
د ـ إنّ