الصفحه ١١٥ : الإثنين ودفن
يوم الأربعاء ، فقد جمع الإمام القرآن المنزل في ثلاثة أيّام ، لكنّه بعد ذلك خاف أنْ
يفتتن
الصفحه ١١٧ :
بتاريخ جمع القرآن
، لكنّي أعتقد بأنّها جديرة بالبحث ومن صميم الموضوع ، وإنّا إن لم نفهم ملابساتها
الصفحه ١٢٦ : للقرآن
في مصحف واحد :
«إنّ الصحابة كانوا
يختلفون في قراءاتهم بألفاظ مختلفة في السمع لا في المعنى ، وفي
الصفحه ٣٣١ : : «الكشّ بالضمّ :
يلقّح به النخل ، وكشّ : بالفتح قرية بجرجان»(٢).
وعن بعض آخر : «من
أنّ كشّ ـ بفتح الكاف
الصفحه ١٠ : القرآن (للسيّد عبد الأعلى السبزواري)
، تفسير الصراط المستقيم (لإبراهيم البروجردي) ، الفرقان في تفسير
الصفحه ١٣ : التبيان في تفسير القرآن للشيخ الطوسي.
وأمّا إذا أردنا أن نقتفي آثار هذه الرواية أو الروايات المماثلة لها
الصفحه ٤٧ :
الذكر المحفوظ
قراءة جديدة في تاريخ جمع القرآن
وما روي في تحريفه
الصفحه ٤٨ : استحرّ(١) يومَ اليمامةِ بالناس
وإنّي أخشى أن يستحرّ القتل بالقرّاء في المواطن ، فيذهب كثير من القرآن إلاّ
الصفحه ٥٦ :
وبالتنسيق مع جبرئيل
الأمين ، وهذا ما نشاهده في فوائد عرض القرآن على جبرئيل كلّ عام.
وكذا أنّ ما
الصفحه ٧٣ :
ألا تكون في الأقوال
السابقة مساس بحجّية القرآن وتوهين للرسول الأعظم(صلى الله عليه وآله
الصفحه ٧٤ : مسعود
أضبط في الأداء ورسول الله يقول : لو أردتم أن تقرءوا القرآن غضّاً طريّاً فاقرءوه
بقراءة ابن مسعود
الصفحه ٧٥ : تأليف القرآن
الشّريف حتّى جمعه بعده سواه بعد سِنين ، قوله باطل لا يخفى على العارفين ، وهو إن
صحّ أنّ
الصفحه ٧٩ : ) على أن يقرأ القرآن
على أُبيّ.
ومعنى هذا الكلام أنّ
النبيّ كان يشرف على تدوين كتاب ربّه ، ويتأكّد من
الصفحه ٨٧ : »(١).
سؤالنا : كيف لا يضرّ
الزرقاني القول بأنّ عليّاً هو أوّل من جمع القرآن بعد رسول الله(صلى الله عليه
وآله
الصفحه ٩١ : إنّما يقتضي كون القرآن قد نقل على وجه يفيد العلم ، وإفادة العلم قد تكون
بغير طريق التّواتُر ، فإنّ في