الصفحه ٥٦ : عليه وآله) للسور والآيات.
وكذا يخالف ما نقل
عن الصحابة من اختلاف ترتيب مصاحفهم ، واختلافها مع ترتيب
الصفحه ٤٥٤ :
وَحُسْنَ الظَّنِّ
بِكَ لإقامَةِ مَراسِمِه اَللّهُمَّ فأتِ لَنا مِنْهُ عَلى أحْسَنِ يَقين يا
الصفحه ٢٥ : يتبيّن لنا من
خلال ما جاء في سياق تفسير آيات مختلفة ـ (سورة البقرة : ٤١ ، ٧٩ ، ١٧٤ ؛ آل عمران
: ١٨٧ ، ١٩٩
الصفحه ٢١٦ : دراستنا هذه تركّز
على عالم جليل من عائلة كريمة ما تزال حتّى اللحظة الراهنة تسكن في موطنها الأصلي وهي
عائلة
الصفحه ٤٥٠ : بِاللَّجْأ
إلى تَنَجُّزِ ما وَعَدْتَهُ اللاّجي عَنْ كَشْفِ مَكامِنِهِمْ وَقَدْ تَعْلَمُ يا
رَبِّ ما أسِرُّهُ
الصفحه ٢١٨ : الأسرة فإنّ الشيخ التاجر تعرّف هو بنفسه
على بعض علمائها من أقوال الثقاة الذين عاصرهم في زمانه ، حيث يقول
الصفحه ٧٧ : في المعاونة
والإقرار.
قال عليّ (كرّم الله
وجهه) : (أعظمُ النّاس في المصاحف أجراً أبو بكر. رحمة الله
الصفحه ٣٣٢ : (٨).
__________________
(١) قال الشيخ في رجاله
في من لم يرو عنهم عليهمالسلام : «يكنّى أبا محمّد
من أهل كشّ وكيل وكان مكاتباً
الصفحه ٣٩٨ :
فَوْقَ الماءِ ثُمَّ عَلا رَبُّنا في السَّمواتِ العُلا الرَّحمنُ عَلَى العَرْشِ اسْتَوى
لَهُ ما فِي
الصفحه ١٢٣ : التحريف ـ سندرس ملابسات هكذا أُمور أكثر
ممّا مضى وسيقف المطالع على جذورها ، وكيف دخلت تلك الروايات في كتب
الصفحه ١١٢ :
: أنّهم أقدموا على جمع القرآن بعد أن وقفوا على ما في مصحف الإمام
عليٍّ عليهالسلام المفسّر من فضائح القوم
الصفحه ٤٦٢ : النبيُّ(صلى الله عليه وآله وسلم) يوم بدر
فكان من نصر الله له ما كان وهو(١) :
اَللَّهُمَّ أَنْتَ
ثِقَتِي
الصفحه ٤٥٩ :
خِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ فَصَلِّ عَلَيْهِمْ بِأَفْضَلِ صَلَوَاتِكَ صَلِّ عَلَى جَمِيعِ
النَّبِيِّينَ
الصفحه ٦٣ : » فمعناه وجود صحف ، وقد تكون مصاحف غير كاملة على
عهد رسول الله(صلى الله عليه وآله) ، والقول بهذا ينقض ما
الصفحه ٣٨٦ : ءُ
وَيَحْكُمُ مَا يُرِيدُ وَيَقْضِي مَا أَحَبَّ يَا مَنْ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ
يَا مَنْ هُوَ