الصفحه ٥٢ : حتّى راجعه أبوبكر ، وفي آخر راجعه عمر فشرح الله صدره لذلك.
في حين ترى في خبر
ابن الأنباري في
المصاحف
الصفحه ٦٧ :
: لو كان أبوبكر هو الأعلم بالقرآن والحافظ له فلماذا يقدّم زيد
ابن ثابت لهذا الأمر ؟
خامساً
: لو كان
الصفحه ٦٩ : دلالة فيه على المنع) ، ورجع إليه أبوبكر
لمّا رأى وجه الإصابة في ذلك ، وأنّه ليس في المنقول ولا في
الصفحه ٤٨ : أن تجمعوه
، وإنّي لأرى أن تجمع القرآن.
قال أبوبكر : قلت لعمر
: كيف أفعل شيئاً لم يفعله رسول الله
الصفحه ٤٩ : عن الليث بن
سعد قال : أوّل من جمع القرآن أبوبكر ، وكتبه زيد ، وكان الناس يأتون زيد بن ثابت فكان
لا
الصفحه ٥٣ : .
__________________
سالم بن عبدالله
بن عمر قال : جمع أبوبكر القرآن في قراطيس ، وكان سأل زيد بن ثابت في ذلك فأبى
حتّى استعان
الصفحه ٦٢ : » ، وجملة ابن حجر : «فلم يأمر أبوبكر إلاّ بكتابة ما كان مكتوباً» ، وجملة الزركشي
: «ليشرك الجميع في علم ما
الصفحه ٦٤ : هو الّذي عرفه أبوبكر من رسول الله ، فسكت
عنه.
وإنّ كلام المحاسبي
الآنف : «جمعها جامع وربطها بخيط
الصفحه ٧٣ :
للذهبي : الكلام يرد على أبي بكر أيضاً ، فلماذا لا يقدِّم أبوبكر
__________________
(١) فتارة يقول
الصفحه ٧٧ : الصُّحف
الّتي جمعها زيد بما تستحقّ من عناية فائقة ، فحفظها أبوبكر عنده ثمّ حفظها عمر بعده
ثمّ حفظتها أُمُّ
الصفحه ٨٢ :
إِمكاننا قبول ما علّله أبوبكر لعمر لاستخلافه عمر من بعده ، والجمهور يقولون : إنّ
رسول الله(صلى الله عليه
الصفحه ٩٢ : : لماذا
لم يأمر أبوبكر أو عمر أن ينسخ النّاس مصاحف ممّا كتبه زيد بن ثابت ؟
ولماذا لم يحرص كبار
الصّحابة
الصفحه ٩٣ : كبار
الصّحابة مصاحف على نمط ما جمعه أبوبكر ، فلم يكن هناك ما يدعو لذلك ، لعدم اختلاف
ما جمعه أبو بكر
الصفحه ١٠١ :
أسند أبوبكر جمع المصحف لزيد وحده ، في حين أنّ عثمان أضاف إليه ثلاثة من رجال قريش
؟ هل جاء هذا لعدم
الصفحه ١٠٨ : بن
إبراهيم الحسيني [الزيدي نسباً ومذهباً] بالكوفة عن معنى هذا الأثر فقال : كان [أبوبكر] أمر خالد بن