الصفحه ١٩٧ :
وفق وقائع محدّدة يعرفونها
عن قضية ما ، ولكن من حقِّ غيرهم كذلك الدعوة إلى استبدال القناعات
الصفحه ٢٦ :
البقرة : «(وَلاَ تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَناً قَلِيلاً) وذلك أنّ رؤوس اليهود كتموا أمر محمّد (صلّى الله
الصفحه ٣٩٠ : بِالإِيمانِ وَعَرَّفَني الحَقَّ الَّذي عَنْهُ يُؤفَكُون
وَاَلنَبَّأَ اَلْعَظيمَ الَّذي هُمْ فيهِ مُخْتَلِفُونَ
الصفحه ١٩١ : في حقّه : ثقة ، بل الغالب في الرجال إطلاق
هذه اللفظة دون (عدل) أو (عادل)»(٢).
٤ ـ دراية الحديث
الصفحه ٢٤٤ : الله عن الزيادة والنقصان والسهو والغلط والنسيان ، إنّه غفور منَّان ،
والحمد لله حقّ حمده ، والحمد لله
الصفحه ٤٤٤ : وَقَدْ غُصَّ أهْلُ الحَقِّ بِالريقِ
وَارْتَبَكَ أَهْلُ الصِّدْقِ فِي [المَضيقِ](١) وَأنْتَ اَللّهُمَّ
الصفحه ٣٩ : : «هي أمّة محمّد عليهالسلام ؛ عن قتادة وابن جريج
وأبي جعفر» ، وذكر في مقام آخر فهرسةً بأسماء من آمن من
الصفحه ٢٥٢ : ءً إلى الحقّ تنكر
وقصيدته في تقريظ الكتاب
المتقدّم مكوّنة من عشرين بيتاً كان البيت السابق في
الصفحه ٣٤٤ : ، فقالت : خلّوا عن ابن عمّي! فوالذي بعث محمّداً صلّى الله عليه
وآله وسلّم بالحقّ لئن لم تخلّوا عنه لأنشرنّ
الصفحه ٣٥٠ : متعدّدة في حقِّ شخص واحد في مواضع
شتّى ، فحاول جماعة ترتيب ذلك كالسيّد يوسف بن محمّد بن زين العابدين
الصفحه ٣٩٤ : لَنا بِلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ اِلاّ بِاللّهِ العَلِيِّ
العَظيم وَصَلَّى اللّهُ عَلى سَيّدِنا مُحَمَّد
الصفحه ٤٠١ : النبيّ عليهالسلام : يا عليّ والذي بعثني
بالحقّ نبيّاً ما عندي كثير ولا قليل ولكن أعلّمك شيئاً أتاني به
الصفحه ٤٠٤ : مُحَمَّد وَآلهِ وَاخْصُصْنا مِنْ رَحْمَتِكَ
وَمُؤيِّداتِ لُطْفِكَ بِأَوْجَبِها لِلإقالاتِ وَأَعْصَمِها مِنَ
الصفحه ٤٤٨ :
قلت : لمولانا عليّ
بن محمّد الهادي عليهماالسلام يا سيّدي في هذه الأيّام
أيّام منحوسة تقطع عن
الصفحه ٤٤٩ :
الاعْتِرَافِ بِحَقِّهِمْ
وَالتَّمَسُّكِ بِحَبْلِهِمْ جَمِيعاً مُوْقِناً أَنَّ الْحَقَّ لَهُمْ