الصفحه ١٧٠ : ، وعمّار بن
ياسر.
١ ـ ذكر الشيخ الطوسي
(ت ٤٦٠ هـ) في كتابه (الفهرست) بأنّ لأبي ذر الغفاري جندب بن جنادة
الصفحه ٢٠٠ :
علي التاجر وذلك عندما
ترجم للقرى البحرانية فمرَّ على ذكر العكر باسمها مباشرة ، ثمّ ذكرها في مواضع
الصفحه ٢٢٤ : محمّد علي
التاجر سفره منتظم
الدرّين في تراجم علماء وأدباء الإحساء والقطيف والبحرين(٢) ، وكذلك ترجم للشيخ
الصفحه ٢٢٥ :
أعلام
الثقافة الإسلامية في البحرين خلال أربعة عشر قرناً(١) لأستاذنا الباحث د.
سالم بن عبد الله
الصفحه ٣٢٠ : بها أن درسوا
بعضا من أمورها وأبوابها ، وكذلك اختصروا بعض أحاديثها ، فما أعهد المصنّفات
الحديثية في
الصفحه ٣٣١ :
كتابه المعروف في مساحة
الأرض وبلدان الأقاليم : «كشّ : بفتح الكاف وتشديد الشين المعجمة ، من بلاد
الصفحه ٣٣٣ :
ولادته ووفاته :
لم تحدّد لنا المصادر
تاريخ ولادته إلاّ أنّه ولد في القرن الثالث الهجري ، فهو
الصفحه ٣٣٨ :
الضعفاء لا يضرّ فيه
بعد التأمّل في الترجمة ، فإنّه يظهر منها حرصه على الأخذ ، ولو من الضعيف
الصفحه ٣٥٢ :
٢ ـ وما يحكى فيه عن
الفضل بن شاذان وغيره ، ممّن سئل عنهم أحوال الرواة :
أ ـ قال في ترجمة
الصفحه ٣٧٥ : ، أضف إلى ذلك أنّ الشيخ
السيوري نفسه لم يدوّن في مصنّفاته الكثيرة من نقل عنهم أو تتلمذ على أيديهم ، شأن
الصفحه ٣٩٣ :
فيها وَمِنْ شَرِّ
ما يَلِجُ في الأرْضِ وَما يَخْرُجُ مِنها وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دابَة رَبّي آخِذٌ
الصفحه ٤١٩ : يَضيقُ عَلَيْكَ في وُجْدِكَ وَلا يَتَكَأَدُكَ
في قُدْرَتِكَ وَأَنْتَ عَلى كُلِّ شَيء قَديرٌ فَهَبْ لي يا
الصفحه ٤٢٤ :
الدعاء الخامس عشر
للإمام الباقر عليهالسلام كان يدعو به في القنوت
على الأعداء وهو(١) :
بِسْمِ
الصفحه ٤٣٣ : يَقْدِرُ عَلَيْها
وَأنَا في عافِيَة مِنْ ذلِكَ كُلِّهِ فَلَكَ الْحَمْدُ يا رَبِّ مِنْ مُقْتَدِر لا
يُغْلَبُ
الصفحه ٤٤٨ :
قلت : لمولانا عليّ
بن محمّد الهادي عليهماالسلام يا سيّدي في هذه الأيّام
أيّام منحوسة تقطع عن