الصفحه ٢٥١ : النويدرات وعاش في كنفها ما تبقّى من سنين عمره ،
ونسخ عدداً من الكتب أشرنا إلى بعضها في كتابنا غير المنشور
الصفحه ٢٧١ : أنّ كلين كـ : (زبير) وليس كـ : (أمير) ، موضع شاهدنا في ارتباطها
بحياة الشيخ الكليني ونشأته فيها وهي من
الصفحه ٢٧٤ : محمّد الصدر في العصر العباسي من خلافة
المعتصم إلى نهاية خلافة المعتمد ثمانية عشر ثائراً ، لعلّ أشهرهم
الصفحه ٤٢٣ : وَأَنْ يَكُونَ
ذَلِكَ مِنْهُمْ ضَرَراً عَلَيَّ فِي مَعَاشِي أَوْ يَعْرِضُ بَلاَءٌ يُصِيبُنِي مِنْهُمْ
لاَ
الصفحه ٤٣٢ :
عَبْد أمْسى وَأصْبَحَ
سَقِيماً مُوْجِعاً في أنَّة وَعَويل يَتَقَلَّبُ في غَمِّهِ لا يَجِدُ
الصفحه ٤٤٤ : وَقَدْ غُصَّ أهْلُ الحَقِّ بِالريقِ
وَارْتَبَكَ أَهْلُ الصِّدْقِ فِي [المَضيقِ](١) وَأنْتَ اَللّهُمَّ
الصفحه ٢٠ :
اليهود في عهد
النبيّ (صلى الله عليه وآله) ـ وهو طلبهم متاع الدنيا المشار إليه بقوله تعالى
الصفحه ٢٣ :
وأتباعهم : انظروا
إلى صفة النبيّ الذي يبعث في آخر الزمان ، ليس يشبه نعت هذا. وكانت للأحبار
الصفحه ٣٦ : قدماء مفسّري أهل السنة كانوا
قد احجموا عن تفسير
الكلبي ، فمن الطبيعي نرى أنّ هذه الروايات غير موجودة في
الصفحه ٥٠ : شهاب ـ وكان الزهري أشبعهم حديثاً ـ قالوا
: لمّا أسرعَ القتلُ في قرّاءِ القرآن يوم اليمامة قُتِلَ منهم
الصفحه ٥٥ : (صلى الله عليه وآله) ووصيّته وأمره ، وقد جمعها عليهالسلام في ثلاثة أيّام. ولا
داعي لإعادة جمعها تارة
الصفحه ٧٦ : يتتبّع ويستقصي
آخذاً على نفسه أن يعتمد في جمعه على مصدرين اثنين :
أحدهما ـ ما كتب بين يدي رسول
الله
الصفحه ١٠٣ :
حُكْماً
لِقَوْم يُوقِنُونَ) وأشهد على زيد بن ثابت
لقد حكم في الفرائض بحكم الجاهلية
الصفحه ١٠٧ : وأنّك
لعلى خير»(١).
هذا مجمل الكلام عن
الجمع الأوّل للقرآن ، أي جمع أبي بكر للقرآن في الصحاح والسنن
الصفحه ١٤٣ :
في بعض أوساط الإسناد
بين الطبقات بعض عن بعض ، دون الطبقة الأخيرة عن المعصوم عليهالسلام