الصفحه ٣٩ :
ذلك القول الذي استخلصه
من قوليهما ، فعلى سبيل المثال قال في سياق الآية
(١٨١) من سورة الأعراف
الصفحه ٥٩ : :
«... وقد تسوّل لبعض
الرّوافض أنّه يتوجّه الاعتراض على أبي بكر بما فعله من جمع القرآن في المصحف ، فقال
الصفحه ٦٥ : ) ، وجمع الإمام لها في ثوب أصفر والختم عليها في بيته(١).
لأنّ من المعلوم بأنّ
جمع الآيات والسور كانت من
الصفحه ٨٤ :
الطبرسي وما نقله عن
بعض حشوية العامّة في تحريف القرآن ، فإنّه بعد أن تهجّم على الشيعة وعلمائها جا
الصفحه ٨٦ :
أنّ الصحابة كانت لهم
صحف أو مصاحف كتبوا فيها القرآن من قبل ، لكنّها لم تظفر بما ظفرت به الصحف
الصفحه ٨٩ :
الخلفاء.
نعم ، إنّهم بهذه الاستدلالات
والتوضيحات أرادوا أن يقولوا : بأنّ الجمع في عهد رسول الله
الصفحه ٩٩ :
الاختلاف بين مصحف
أبي بكر وما يقرأه الناس ، كما عرفت عدم صحّة تبريره للصحابة في عدم نسخهم من نسخة
الصفحه ١٠١ : أنّ سؤال السائل
يتراوح في مكانه ولا نقف على جوابه بل نعيده عليه ونقول : لماذا لا نراهم يجتمعون في
ذلك
الصفحه ١١٤ :
اختيارهم ، فجاء في
الخبر : «دفعهم الاضطرار إلى جمعه وتأليفه لكثرة ورود المسائل التي لا يعلمون
الصفحه ١٢٣ :
لكن بمرونة وتقعيد
قواعد باطله.
هذا ونحن في القسم
الثاني من هذا البحث ـ وعند مناقشتنا لروايات
الصفحه ١٨٣ :
نماذج من الكتاب :
قال في الراشحة الثانية [في تعريف الحديث الصحيح] : «لعلماء الجمهور ـ كابن الصلاح
الصفحه ١٩٨ :
«وقريبة منه وهي ذات
نخيل باسقة ومياه غزيرة ، وبها مزارع البطّيخ الأصفر الجيّد ، ويزرع فيها الحنطة
الصفحه ١٩٩ : كتاباً عنوانه الخرائط التاريخية للبحرين ما بين (١٨١٧ ـ ١٩٧٠م)
فأشار في طبعته الأولى الصادرة سنة (١٩٩٦م
الصفحه ٢٢٠ : حبيب
من نسخ كتاب مقتل
الإمام علي(١) ـ والذي لم نستطع معرفة
مؤلفه ـ(٢) ، كتب بعض البيانات
المدوّنة في
الصفحه ٢٣٩ :
النويدرات المجاورة
والسكن فيها لظروف نجهلها ، كما ذهب قسم منهم للمعامير للعيش فيها ، وهذا ما