الصفحه ٨٨ :
استدلالهم ـ في جمع القرآن ـ في العصور المتأخّرة وذهبوا إلى أنّ المقصود من قولهم
: جمع أبو بكر وعمر وعثمان
الصفحه ١٦٣ : عند
القدماء أعمّ من كون الراوي من الثقات أو أمارات أخر. نعم هو مدحٌ»(٢).
ونفس الرأي في (توضيح المقال
الصفحه ٢١٦ : بن يوسف
في إحدى الوثائق التي رافقت كتاباً قد نسخه للناس في عصره وزمانه.
عالِم وأسرتان :
إنّ
الصفحه ٢١٧ :
بسيطة وقليلة عنها
باستثناء معلومات عن ابنها المتأخّر في التسلسل وهو الحاج حبيب لأنّه كتب عن نفسه
الصفحه ٢٤٤ :
بنسبه العائلي إلى
الجدّ الخامس وإنْ كان اسم جدّه الخامس في الوثيقة غير واضح لنا للأسف أو أنّنا
الصفحه ٢٦٢ : الكليني
ومن رجال عدّته(١).
وقد تناهى إلى بحثنا
هذا اختلاف الرجاليين واللغويين والمحدّثين في موقع هذه
الصفحه ٢٦٨ : قد ا ُُقبِرُوا بجانب الرصافة.
٢ ـ إنّ (باب الكوفة)
في الرصافة لا الكرخ وذلك ما قرّره الشهيد محمّد
الصفحه ٤٣٠ :
عَلَيْهِ لِشَريكِهِ
في مِلّتِهِ وأصْبَحَ مُجْلِباً إلَيَّ في بَغْيِهِ أرْكَسْتَهُ لأُمِّ رَأسِهِ
الصفحه ٤٥٦ :
وَالعَدْلِ الظّاهِرِ
في أُمَّتِه اَللّهُمَّ وَشَرِّفْ بَما اسْتَقْبَلَ بِه مِنَ القِيامِ
الصفحه ٤٧٦ : سدّ الأبواب.
تأليف : السيّد
علي الميلاني.
كتاب من سلسلة
اعرف الحقّ تعرف أهله ، تناول فيه المؤلّف
الصفحه ٨ : بأنّ هذه
الرواية لم ترد لا في مصادر الحديث والتفسير الشيعي قبل الوزير المغربي ولا في المصادر
السنّية
الصفحه ٩ :
العديدة (١) ، حيث إنّ المراد من
هذه الآيات هو الإشارة إلى بعض أحبار وأكابر اليهود في المدينة ممّن
الصفحه ١٧ : إليها في البحث آنفاً لم ترد في تفسير الطبري ولم نعثر عليها في المصادر التفسيرية
الشيعية قبل الوزير
الصفحه ٢٢ :
، وقالوا : هذا نعت النبيِّ الذي يخرج في آخر الزمان ولا يشبه نعت هذا النبيّ الذي
بمكّة ، فلمّا نظرت السفلة
الصفحه ٣٥ : لا يرد
على احتمالنا هذا.
أوّلاً
: ـ وكما مرّ آنفاً ـ إنّ الكثير ممّا نقله الكلبي قد جاء ملخّصاً
في