الصفحه ٣٤٣ : برجال الكشّي.
تهذيب الشيخ كتاب الكشّي
:
ادّعى البعض بوقوع
التصرّف من بعض العلماء أو النسّاخ في
الصفحه ٣٦٨ :
المذكور آنفاً في
مكتبة السيّد محمّد علي السبزواري بالكاظمية(١) ، لكنّنا لم نتمكّن
من الحصول على
الصفحه ١٠ : جميع التفاسير
الروائية الشيعية التي أُلّفت في الحقبة الصفوية مثل الصافي للفيض الكاشاني(٢) ، الأصفى
الصفحه ١٢ : تأخذ هذه الرواية طريقها إلى المصادر التفسيرية الشيعية والسنّية.
رواية المأكلة في تفاسير
الشيعة
الصفحه ١٤ :
فعلينا أن نبحث عنها
في مصادر روائية وتفسيرية شيعية قبل الشيخ الطوسي.
لم تشر أيٌّ من التفاسير
الصفحه ٢٤ : قبل أن يرجع إلى التبيان ومجمع البيان في تفسيرها ، كما يبدو
منه في كثير من المباحث التفسيرية أنّه كان
الصفحه ٢٥ : ) (١)». وانظر نموذجاً آخر في سياق تفسير الآية ٧٧ من سورة آل عمران في تفسير الثعلبي(٢) وأبو الفتوح الرازي
الصفحه ٣٠ : رأينا
آنفاً أنّ الثعلبي غالباً ما يشير إلى روايات الكلبي في تفسير الآيات التي لها صلة
بموضوع كتمان
الصفحه ٣٤ :
في بعض هذه العلوم
التي منها التاريخ ، الأنساب واللغة ، وقد ذكره الوزير المغربي في مصنّفات أخرى له
الصفحه ٥٨ :
أبي بكر وعمر».
أليس زيد بن ثابت هو
القائل سابقاً ـ في عهد النبيّ ـ : بأنّا كنّا نؤلّف القرآن من
الصفحه ٦١ : :
الأُولى
: أنّ عمل زيد لم يكن كتابة مبتدأة ولكنّه إعادة لمكتوب ، فقد
كتب كلّه في عصر النّبيّ(صلى الله عليه
الصفحه ٧٢ :
أملي عليهم فربّما اختلفوا في الآية فيذكرون الرجل قد تلقّاها من رسول الله ، ولعلّه
أن يكون غائباً أو في
الصفحه ٧٧ :
التّاريخ يذكرها بالجميل
لأبي بكر في الإشراف ، ولعمر في الاقتراح ، ولزيد في التنفيذ ، وللصَّحابة
الصفحه ٨٣ :
المصحف كان فيه التنزيل
وشأن النزول ، فخافوا من شيوعه بين المسلمين.
عاشراً : ذكرنا سابقاً عن
ابن
الصفحه ٨٥ :
فالحقّ أنّ كلّ ما
في هذه الآيات هي جمل تفسيرية لآيات قرآنية ، وليست من القرآن بشيء(١) ، فلا يمكن