الصفحه ٥٢ : القرآنَ فاجمعهُ ما جمعه. [فقال : زيد] فوالله لو كلّفني نقل جبل...».
في حين الموجود في
المصاحف : «أنّ
الصفحه ٥٣ : ء في مسند أحمد «عن أُبيّ بن كعب.
ـ وفي المصاحف عن أبي العالية ـ :
«أنّ رجالا من الصحابة كانوا يكتبون
الصفحه ٩٣ :
أن يختلفوا فيه اختلاف
اليهود والنّصارى ، ـ كما ترى تفصيل ذلك في الجمع الثّالث ـ.
أمّا عدم نسخ
الصفحه ٩٧ :
أيضاً وهو بصدد ذمّ
اختلاف العلماء في الفُتيا :
«تَرِد على أحدهم القضيّة
في حكم من الأحكام فيحكم
الصفحه ١٩٦ :
فهذا الاعتقاد سرى
ـ ببالغ الأسف ـ في العقل الشعبي الجمعي وهيمن عليه حتّى زمن قريب من عصرنا ، وما
الصفحه ٢٠١ :
أو دولة الإمام) التي
حدثت بين قوّات العتوب والعمانيّين سنة (١٢٤٠هـ) كما في قلائد النحرين
الصفحه ٢٠٢ : الشيخ عيسى آل خليفة هي :
ومناهل العليا
قديم وحاضر
لنا الفخر في
عربان مصر وشامها
الصفحه ٢٣٨ :
الشديد ـ قراءته بدقّة
، فظلّ اسمه غامضاً كما في الوثيقة المذكورة ، ولم يعطنا الحاج حبيب بن يوسف
الصفحه ٣٢١ :
الطوسي والحرّ العاملي
نفس نصّ الكافي في الحديث الآتي :
«روى عبد الكريم بن
عتبة الهاشمي عن
الصفحه ٣٤٤ :
__________________
العزيز الكشّي ، اخترنا
ما فيها). (انتهى).
وأوّل النسخ التي رأيناها
الصفحه ٣٤٨ :
«عاش إلى وقت الرضا عليهالسلام»(١). ووافقه على ذلك الشيخ في الرجال(٢) ، والسيّد أحمد بن
طاوس
الصفحه ٣٢ : :
هناك عدّة احتمالات
يمكن مناقشتها في كيفية تسلّل هذه الرواية إلى تفسير الوزير المغربي ـ المصابيح في
الصفحه ٤٠ :
تؤيّد بشكل واضح وقطعي
نظريّتنا آنفة الذكر ، أحدها ما نقله ابن طاووس في سعد السعود(١) من تفسير
الصفحه ٢٠٧ :
التفتيش عن عناصر القوّة
في تاريخها يكشف عن كنزها المخفي الذي تجهله الأجيال الحاضرة بسبب انقطاعات
الصفحه ٣٤٢ :
٥ ـ أبو علي الحائري
في منتهى
المقال(١).
شواهد على أنّ الاختيار
كان للشيخ الطوسي :
١ ـ ما ذكر