الصفحه ٤٦٨ : العلوم الدينية مباحثه العلمية الفقهية المطابقة لنهج كتاب
المكاسب المحرّمة لأُستاذه الإمام الخميني قدسسره
الصفحه ١٣ :
جعفر عليهالسلام في قوله : (وَلاَ
تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَناً قَلِيلاً) قال عليهالسلام : كان
الصفحه ١٥ :
التبيان
ومجمع البيان(١) والتي وقع في سندها
أبو جعفر في غير رواية المأكلة ، وهذا الرأي بحدّ ذاته
الصفحه ٢١ :
(ت ٢٨١ هـ) في تفسيره على كثرتها لم تستطع
رفع هذا الإبهام ، وذلك لأنّه لم يذكر في تفسيره من روايات
الصفحه ٣٨ :
الكلبي(١) فمن الطبيعي أنّه قد
يكون قد غيّر اسم الكلبي في المصابيح إلى أبي جعفر(٢).
وهناك بعض
الصفحه ١٩ : ء في سياق الآية
١٧٤ من سورة البقرة : (إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ
مَا أَنْزَلَ الله مِنَ الْكِتَابِ) ما
الصفحه ١١ :
وآخرون من اليهود لهم
مأكلة على اليهود في كلّ سنة فكرهوا بطلانها بأمر النبيِّ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٨ :
اليوم(١) ، ولكن جاءت رواياته
التفسيرية في كتب مختلفة من جملتها تفسير عبد الرزّاق الصنعاني ، تفسير
الصفحه ١٢٦ :
التحريف فيه.
فقد قال القيسي (ت
٤٣٧ هـ) في كتابه الإبانة
عن معاني القراءات عن سبب جمع عثمان
الصفحه ٣١ :
هناك تفاسير أُخرى
أشارت إلى مضمون رواية المأكلة يمكن العثور عليها من بين التفاسير التي أُلّفت في
الصفحه ٩٠ :
«تعقيب لابدّ منه :
وإذا كانوا ـ كما قلنا ـ قد أوفوا على الغاية من التّحقيق في كتابة القرآن الكريم
الصفحه ١٦ : الهجري.
إنّ المصادر التفسيرية
التي اعتمدها الوزير المغربي في المصابيح
في تفسير القرآن على ثلاثة نماذج
الصفحه ٢٦ :
الواضح
في تفسير القرآن ـ توجد أيضاً روايات
تفسيرية عن مقاتل بن سليمان بصورة مختصرة أو مشروحة جا
الصفحه ٣٣ : الباقر عليهالسلام وكانت في حوزة
الوزير المغربي ولم تكن في متناول أحد قبله ولا بعده.
ب ـ أن يكون المراد
الصفحه ٣٧ :
إلى الدرّ المنثور للسيوطي(١).
ثالثاً
: إنّ الكلبي ورواياته التفسيرية لم تكن مقبولة في أوساط