الصفحه ٤٤٤ : اَللّهُمَّ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَبادِرْنا
مِنْكَ بِالعَوْنِ الَّذي لا خِذلانَ بَعْدَهُ
الصفحه ٤٥١ : الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى اللّهُ عَلى مُحَمَّد وَصَلَّى اللّهُ عَلى مُحَمَّد](٢).
الدعاء السابع والعشرون
للإمام
الصفحه ٩ : من اليهود فسعوا في كتمان الآيات التي تذكر اسم وصفات النبيّ
محمّد (صلى الله عليه وآله) في التوراة بل
الصفحه ١٣ : : «قال أبو جعفر : كانت أحبار اليهود قد غيّروا صفة
محمّد (صلى الله عليه وآله) ليوقعوا الشكّ للمستضعفين من
الصفحه ١٩ : بيّن الله في التوراة
من صفة محمّد ونعته (وَيَشْتَرُونَ بِهِ) بكتمانه (ثَمَناً) عرضاً يسيراً ، أنزلت في
الصفحه ٢٤ : ما عهد الله إليهم في التوراة من شأن محمّد صلّى الله عليه وسلّم وبدّلوه
وكتبوا بأيديهم غيره ، وحلفوا
الصفحه ٢٥ : ـ ٩٩.
(٣) روض الجنان ٤/٣٩٦
ـ ٣٩٧.
(٤) تصحيح عبد الله
محمّد بن الشحاته ، بيروت دار إحياء التراث ١٤٢٣
الصفحه ٣٠ : سعى في السنوات
الأخيرة الاستاذ المحقّق محمّد عاكف كوج من أهالي تركيا أن يقارن بين المذكور من تفسير
الصفحه ٣٤ :
منها الإيناس
بعلم الأنساب(١) وأدب الخواصّ(٢) لكنّه يذكره دائماً
باسم أبي جعفر محمّد بن حبيب.
وهناك
الصفحه ٣٧ : الثوري
ومحمّد ابن إسحاق ويقولانّ : حدّثنا أبو النضر حتّى لا يعرف ، وهو الذي كنّاه عطية
العوفي أبا سعيد
الصفحه ٣٩ : : «هي أمّة محمّد عليهالسلام ؛ عن قتادة وابن جريج
وأبي جعفر» ، وذكر في مقام آخر فهرسةً بأسماء من آمن من
الصفحه ٥٥ : رسول الله
__________________
(١) أضواء على السنة
المحمدية : ٢٥٢.
(٢) مناهل العرفان
: ١٧٨
الصفحه ٦١ : الرّسم الّذي وضع في عصر محمّد(صلى الله عليه وآله) بإقراره(صلى
الله عليه وآله).
الصفحه ٦٥ : واجبات الرسول(صلى الله عليه وآله) لا من واجبات الصحابة
، وذلك لقوام شريعة محمّد(صلى الله عليه وآله) على
الصفحه ٨٩ : أجوبتها.
أحدها كلام الشيخ أبو
ريّة في كتابه أضواء
على السنّة المحمّدية إذ قال