الصفحه ١٠٤ : من قريش
إلى الأنصاري زيد :
أحدهما أسدي ، وهو
عبدالله بن الزبير.
والآخر مخزومي ، وهو
عبدالرحمن بن
الصفحه ٨ : القرآن
الكريم آياتٌ عديدةٌ تذمّ اليهود الذين أدركوا عهد النبيِّ الأعظم (صلى الله عليه
وآله) وذلك لكتمانهم
الصفحه ٩ : أحقّية الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) ، وقد صرّح القرآن
الكريم أنّ اليهود بتحريفهم كتاب الله إنّما
الصفحه ١٩ : الرواية في باب تحريف آيات من التوراة ، وهو ما كتمه بعض
علماء اليهود من إسم الرسول الأعظم (صلى الله عليه
الصفحه ٧٧ : في المعاونة
والإقرار.
قال عليّ (كرّم الله
وجهه) : (أعظمُ النّاس في المصاحف أجراً أبو بكر. رحمة الله
الصفحه ٨٦ : الحقيقة في الحديث الّذي أخرجه ابن أبي داود في المصاحف بسند حسن
آنفاً إذ قال : أعظم النّاسِ أجراً في
الصفحه ١١٨ : البيهقي : «وهذا
الخبر من أعظم دلائل النبوّة وأوضح أعلامها»(٢).
إنّ قول الرسول(صلى
الله عليه وآله) في
الصفحه ١٢٤ :
حَالاً النَّمَطُ الاَْوْسَطُ فَالْزَمُوهُ ، وَالْزَمُوا السَّوَادَ الأَعْظَم
فَإِنَّ يَدَ اللهِ مَعَ
الصفحه ١٣٣ : ، إلاّ أنّ الكتابة وأداتها (القلم)
من أعظم النعم الإلهية على الإنسان ، وبه أقسم الله سبحانه وتعالى في
الصفحه ١٨٣ : التنصيص عليه بالتوثيق.
والصحيح الصريح عندي
أنّ الطريق من جهته صحيح ، فأمره أجلّ ، وحاله أعظم من أن
الصفحه ٢٦٠ : اثنتين : فيّ وفي هذه الوريقات ، وما
عساي إلا أن تنال رضا مصدر الكافي الأعظم (محمّد) الأسوة الحسنة والرحمة
الصفحه ٢٦٥ : الله الأعظم(عج) ، ومن الثابت تاريخيّاً كانت في سنة (٢٦٠هـ) أي عند وفاة الإمام
الحسن العسكري عليهالسلام
الصفحه ٣٥٣ : العقل! أمّا حديث الحجّال : فإنّ أبا الحسن عليهالسلام أجلّ خطراً وأعظم قدراً
من أن يسبّ وكذلك آبا
الصفحه ٤٥٠ : الميعادَ وَعَجِّلِ اَللّهُمَّ اجْتياحَ أهْلِ
الكَيْدِ وَأوِهِمْ إلى شَرِّ دار في أعظَمِ نَكال وَأقْبَحِ
الصفحه ٤٦٩ : له من الرسول الأعظم(صلى الله عليه
وآله) ، أجاب المصنّف فيه على سؤال وجّه له في إنكار عائشة لوصايته