الصفحه ٤٠٥ : إِحْرَازَ حَظِّي وَلاَ إِصْلاحَ نَفْسِي وَلَكِنَّكَ يَا مَوْلاَيَ قَدْ
بَدَأْتَنِي أَوّلا بِإِحْسَانِكَ
الصفحه ٤٠٧ : وَتَهَاوُنِي
وَتَفْرِيطِي وَكُلَّ مَا أَخَافُهُ مِنْ نَفْسِي فَرَقاً مِنْكَ وَصَبْراً عَلَى طَاعَتِكَ
وَعَمَلاً
الصفحه ٤٠٨ : وَهيَ رَميمٌ أَحْيِ قَلْبي وَاشرَح صَدري وَأصْلِحْ شَأني يا مَنْ خَصَّ
نَفْسَهُ بِالبَقاءِ وَخَلَقَ
الصفحه ٤١٥ : وَإِسْرَافِي عَلَى نَفْسِي](٤).
__________________
(١) في بعض كتب الأدعية
: النضِر والنضير.
(٢) وردت كلمة
الصفحه ٤١٦ :
وكشف غمّي وكربي وأعطاني سؤلي. أنظر نفس المصادر السابقة.
الصفحه ٤١٩ :
اعْتَرَفَ لَكَ بِسُبُوغِ
النِّعَمِ وَقابَلَها بِالتَّقْصيرِ وَشَهِدَ عَلى نَفْسِه بِالتَّضْييعِ
الصفحه ٤٣١ : مَساخِطِكَ ، اَللّهُمَّ فَهذا
مَقامُ عَبْد ذَليل اعْتَرَفَ لَكَ بِالتَّوْحيدِ وَأقَرَّ عَلى نَفْسِهِ
الصفحه ٤٣٦ : نَفْسِهِ حَسْرَةً لا يَقْدِرُ لَها على ضَرّ وَلا نَفْع وأنَا
خِلْوٌ مِنْ ذلِكَ كُلِّه بِجُوِدكَ وَكَرَمِكَ
الصفحه ٤٤٨ : فيأمن على نفسه ، فلمّا سمع الإمام عليّ الهادي عليهالسلام لقّبه بهذا اللقب (أبي نواس) وقال له أنت أبو
الصفحه ٤٥٥ : لا مَنّاً مِنْهُ عَلَيْكَ
اَللّهُمَّ فَكَما نَصَبَ نَفْسَهُ غَرَضاً فيكَ لِلأبْعَدينَ وَجادَ بِبَذْلِ
الصفحه ٤٦٠ : تَغْفِرْ لِي وَتَرْحَمْنِي فَإِنَّكَ جَوَادٌ كَرِيمٌ يَا كَرِيمُ حَتَّى
يَنْقَطِعَ النَّفَسُ.
ثُمَّ
الصفحه ٤٦٢ : : الْغَوْثَ
الْغَوْثَ الْغَوْثَ حَتَّى يَنْقَطِعَ النَّفَسُ وَتَرْفَعُ رَأْسَكَ فَإِنَّ اللَّهَ
بِكَرَمِهِ
الصفحه ٤٧٦ : نفس ولاية الرسول الأعظم(صلى الله عليه وآله) وقد
اشتمل الكتاب على المواضيع التالية :
نصوص حديث سدّ