الصفحه ٢٣ : بيان سبب نزول
الآية ١٧٤ من نفس السورة : «قال الكلبي [عن أبي صالح عن ابن عبّاس] : نزلت في رؤساء
اليهود
الصفحه ٦١ : بأمرين : بشهادة اثنين على الرُّقعة
الّتي تُوجد فيها الآية أو الآيتان أوالآيات ، وبحفظ زيد نفسه وبالحافظين
الصفحه ٦٢ : ء السؤال وتراوحه في مكانه فلا أدري أجمعها هو من عند
نفسه أم كان بأمر من الرسول(صلى الله عليه وآله) حسبما
الصفحه ٧١ :
أَبي بكر للقرآن بعد رسول الله(صلى الله عليه وآله) فيها : تضعيف للقرآن نفسه ، وتشكيك
في تواتره ، وتوهين
الصفحه ٧٦ : يتتبّع ويستقصي
آخذاً على نفسه أن يعتمد في جمعه على مصدرين اثنين :
أحدهما ـ ما كتب بين يدي رسول
الله
الصفحه ٧٨ : ) لزيد بن ثابت ـ حسب ما حكاه هو عن نفسه ، وبعد
كتابته لبعض آيات الوحي ـ :
(اقرأه ـ فأقراه فإن
كان فيه
الصفحه ٨٦ : وتقدّم
بها الزّمان فإنّ جمع أبي بكر هو الأوّل من نوعه على كلّ حال. وقد اعترف عليّ بن أبي
طالب نفسه بهذه
الصفحه ٩٦ : إبراهيم التيميّ أنّه قال :
خلا عمر بن الخطّاب
ذات يوم فجعل يحدّث نفسه ، فأرسل إلى ابن عبّاس فقال : كيف
الصفحه ١١١ :
آليت نفسي يميناً أن لا أرتدي رداء إلاّ للصلاة حتّى أؤلّف القرآن وأجمعه).
فسكتوا عنه أيّاماً
، فجمعه
الصفحه ١١٧ : مخلّفٌ فيكما كتاب الله وعترته ، ورسول الله يقول عن
نفسه : ألا وإنّي قد أوتيت القرآن ومثله معه(١) كلّ ذلك
الصفحه ١٢٢ :
القرآن ، فإنها قد جاءت في السياق نفسه
__________________
(١) إشارة إلى
مالك بن أوس بن الحدثان النضري
الصفحه ١٣٣ : كتابه الكريم
: (ن. وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُوْنَ) (١). ووصف تعالى نفسه : بـ (... الّذِيْ عَلَّمَ
الصفحه ١٣٤ : !! قال : أمسكتُ
، فذكرتُ ذلك لرسول الله(صلى الله عليه وآله) فقال : اكتب ، فوالذي نفسي
الصفحه ١٦١ :
قد يجامع الضعف ، وإن
كان من صفات الكمال»(١). وعلى نفس الخطّ الفكري قال الشيخ حسين بن عبد الصمد
الصفحه ١٦٤ :
حديث المحدّث صحيحاً
في نفسه ، ويتلقّى منه بالقبول إذا كان ثقة ، والصدوق الضابط غير الإمامي لا