الصفحه ٣٦٦ :
العامّة في النجف الأشرف تراثاً لا يستهان به من المخطوطات في مختلف صنوف العلم والمعرفة
، فالبعض منها
الصفحه ٣٧٨ : (٦) :
خلّف الشيخ السيوري
مجموعة من المصنّفات في مختلف صنوف المعرفة ، فقد كان محقّقاً ، منقّباً ، مدقّقاً
، ذا
الصفحه ١٦٣ : »(١).
وسار الوحيد البهبهاني
(ت ١٢٠٦هـ) على نفس الرأي ، فقال : «لا يدلّ على تعديل الراوي ، لأنّ منشأ الوثوق
الصفحه ٤٣٤ : وَهُوَ في ضرّ مِنَ الْعَيْشِ وَضَنْك مِنَ الْحَياةِ
وَذُلّ مِنَ المَقامِ يَنْظُرُ إلى نَفْسِهِ حَسْرَةً
الصفحه ٧٠ : ؛ لأنّه كان قد رشّح نفسه للخلافة وفعل ما لا يفعله رسول الله(صلى
الله عليه وآله) ـ حسب زعمهم ـ ؛ لأنّ أهل
الصفحه ٩٨ : يَعْلَمُ مِنْ
جَهْلِ نَفْسِهِ ، تَصْرُخُ مِنْ جَوْرِ قَضَائِهِ الدِّمَاءُ ، وَتَعَجُّ مِنْهُ المَواريثُ
الصفحه ١٥٢ : : (وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ
مَاذَا تَكْسِبُ غَدَاً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيّ أَرْض تَمُوْتُ إِنّ اللهَ
الصفحه ٢٤٥ : نفسه
بهذا الانتماء.
٣ ـ تفيد الوثيقة خلافاً
لما يعرفه الناس في النويدرات بأنَّ أصل عائلة الناسخ الحاج
الصفحه ٣٦٨ : على نقل الروايات بحذافيرها ، في حين كان هناك بعض الزيادات في النصّ نفسه ،
أو بعض النقصان ، ونجد كذلك
الصفحه ٣٧٥ : ، أضف إلى ذلك أنّ الشيخ
السيوري نفسه لم يدوّن في مصنّفاته الكثيرة من نقل عنهم أو تتلمذ على أيديهم ، شأن
الصفحه ٣٩٢ :
تَدْمَعُ وَنَفْس لا
تَقْنَعُ وَبَطْن لا يَشْبَعُ وَعَمَل لا يَنْفَعُ وَاِستِغاثَة لا تُجابُ
الصفحه ٤١٧ : وَلَمْ أَتَخِّذُ مَعَكَ إلهاً وَقَدْ فَرَرْتُ إلَيْكَ
مِنْ نَفْسي وَإلَيْكَ يَفِرُّ المُسيءُ وَأنْتَ
الصفحه ٤٣٥ : إلى نَفْسِهِ حَسْرَةً لا يَسْتَطيعُ لَها ضَرّاً وَلا نَفْعاً وَأنَا خِلْوٌ
مِنْ ذلِكَ كُلِّهِ
الصفحه ١٦ : النصّ على التوحيد بحمد الله تعالى» فقد ذكر الشيخ الطوسي نفس
هذا الكلام برمّته في التبيان (٤/٧٠) ولم يشر
الصفحه ١٩ : التاسع له نفس الأسلوب أيضاً ولكن يبدو أنّ الدينوري أو شخص
آخر في القرن الثالث كان قد ذكر من تفسير الكلبي