الصفحه ٣٤٥ :
لا شكّ أنّ الشيخ الطوسي
هذّب الكتاب ، واختار منه ما اختاره ، واختُلف فيما فعله الشيخ الطوسي
الصفحه ١١٨ : رسول الله شيئاً ، فمن
سألكم فقولوا : بيننا وبينكم كتاب الله ، فاستحلّوا حلاله وحرّموا حرامه»(١).
قال
الصفحه ٢٤٩ :
الباحث الدكتور سالم
النويدري في أعلام
الثقافة الإسلامية وغيره من كتّاب
علم التراجم.
ومن
الصفحه ٢٩٦ : في
بعض الحالات(١).
إنّ أعمال المكلّفين
بحسب الإمامية إمّا أن يكون فيها نيّة التقرّب إلى الله أو لا
الصفحه ٣٠٦ : ) :...»(٤).
__________________
(١) الأصول من
الكافي/ كتاب الحجّة/ باب ما يفصل بين دعوى المحقّ والمبطل في أمر الإمامة ،
الشافي في شرح أصول
الصفحه ٣٠٧ :
قدر ما أمكنه من الصحابة والشيوخ وصولاً إلى الإمام عليهالسلام :
«عنه ، عن علي بن
الحكم ، عن أبان بن
الصفحه ٦٣ :
الخليفة أراد بعمله هذا أن يشرك الآخرين في الجمع ، ليكون ما جمعه «إماماً... فأخذ
ذلك الإمام ونسخ في المصاحف
الصفحه ٦٥ : ) ، وجمع الإمام لها في ثوب أصفر والختم عليها في بيته(١).
لأنّ من المعلوم بأنّ
جمع الآيات والسور كانت من
الصفحه ١١١ :
بعض من وافقهم على
معاداة أولياء الله ، فألّفه على اختيارهم»(١).
وفي كتاب سُلَيْم (ت ٧٦ هـ
الصفحه ١٣٦ : .
مصاديق الكتابة الحديثية
:
وكان من أوائل من اهتمّ
بحديث النبيِّ(صلى الله عليه وآله) بعد أمير المؤمنين
الصفحه ٣٦ :
المدرسة التفسيرية
للإمام الباقر عليهالسلام مثل أبان بن تغلب وأبي
الجارود وجابر الجعفي ، وبذلك
الصفحه ٧٣ : قدّمه على كتابة المصحف ، وقدّم في ذلك من يصلح
أن يكون ولده ، وإنّما عدل عنه عثمان لغيبته عنه بالكوفة
الصفحه ١١٢ :
خشي أن يفتتن الناس
، ففرغ إلى كتاب الله وأخذ يجمعه في مصحف ، فأرسل أبو بكر إليه أن تعال فبايع
الصفحه ١٢٥ : أنّ (المصحف الإمام) المتداول بين المسلمين لم يكن مصحف أبي
بكر ، ولا مصحف عمر ، ولا حتّى مصحف عثمان
الصفحه ٢٦٦ :
ائمة كـ : (سهل بن
زياد) و(الفضل بن شاذان) وهو من أصحاب الإمامين العسكريّين عليهماالسلام ، كما