الصفحه ٢١١ : والصرف ، وإمّا العلوم العقلية كالحكمة والمنطق والطب الشعبي
وغيرها ، ورغم ذلك كلّه فالغلبة السائدة في
الصفحه ٢٣٤ : الحكمة والطبّ في البحرين.
إنّ صفاتهم كما نرى
من العبارات الواردة في كتب التراجم قد وزّعت علماء أسرة (بن
الصفحه ٢٩٧ : الأخلاق والآداب
والتاريخ ، وليس بالمستغرب أن تجد فيها من الطبّ شيئاً كتداوي الأمراض والحجامة ، وحتّى
الفلك
الصفحه ٤٢٦ : .
الدعاء السابع عشر
له ـ الإمام الصادق عليهالسلام ـ يدعو به في القنوت(٢) :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الصفحه ١٦ :
ـ والتي تنتهي إلى واحد من أئمّة الشيعة مثل الإمام زين العابدين عليهالسلام والإمامين الصادقين
الصفحه ١٦٠ :
النبيّ (صلى الله
عليه وآله) ، أو الإمام عليهالسلام ، أو الصحابي ، أو
التابعي. وفي معناه : فعلهم
الصفحه ٣٥٨ :
٢٩ ـ كلّيات في علم الرجال : السبحاني ، الشيخ
جعفر ، مؤسّسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة
الصفحه ٣٨٧ : ) (٢) ، وعن الصادق عليهالسلام : (اطْلُبُوا الدُّعَاءَ
فِي أَرْبَعِ سَاعَات عِنْدَ هُبُوبِ الرِّيَاحِ
الصفحه ٣٤ :
منها الإيناس
بعلم الأنساب(١) وأدب الخواصّ(٢) لكنّه يذكره دائماً
باسم أبي جعفر محمّد بن حبيب.
وهناك
الصفحه ١٤٩ : »(٢).
٤ ـ علوّ الإسناد : قال الإمام الصادق عليهالسلام لجميل بن درّاج : «ما
سمعت منّي فاروه عن أبي»(٣).
قال
الصفحه ٤٦٢ :
__________________
(١) مهج الدعوات :
٦٩ ، المصباح : ٢٩٩. وقد سبق أن ذكر هذا الدعاء مرويّاً عن الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٤٥ :
السماع عن المعصوم عليهالسلام مباشرة ، ونقل الحديث
الذي سمعه الراوي عنه عليهالسلام. والكتابة
الصفحه ٣٤٠ :
ج ـ السيّد بحر العلوم
حيث قال عند تعداده مصنّفات الشيخ الطوسي : «وكتاب الاختيار ، وهو تهذيب كتاب
الصفحه ٨ : ) ، والتي قد نسبها
جميعاً إلى أبي جعفر حيث يتبادر إلى الذهن ـ للوهلة الأولى ـ أنّ المراد منه هو الإمام
الصفحه ٣٢ : ،
الأصفى ، بحار الأنوار ، مفاتيح الغيب ، ونور الثقلين).
أ ـ الاحتمال الأوّل
: هو أنّ المراد من أبي جعفر