الصفحه ١٤٧ : الله عليه وآله)»(١).
وقول ابن الصلاح (عثمان
بن عبد الرحمن الشافعي) (ت٦٤٣ هـ) ينطبق تماماً على
الصفحه ١٤٩ :
بالحديث فتتركه وترويه
عن الذي حدّثك به»(١).
شرحه العلاّمة المجلسي
(ت ١١١١ هـ) بالقول : «قيل
الصفحه ١٥٦ : روى عن
صاحب الترجمة الشيوخ ، واعتمدوا عليه ، وهو كالتوثيق. قوله رحمهالله : (وهو كالتوثيق) لا
يخلو من
الصفحه ١٦٥ : ، وكان واقعاً في الذكر بعد الثقات ، وبعد من يقال في حقّه :
(أجمعت العصابة على تصحيح ما يصحُّ عنه) على قول
الصفحه ١٧٤ : توثيق.
٣ ـ إنّ الأصول الأربعمائة
تحكي قول المعصوم عليهالسلام بصورة مباشرة ،
وبدون واسطة غالباً ، وهذا
الصفحه ١٧٧ : القول فيه سيدنا في تأسيس الشيعة. وذكر أنّه أوّل من ألّف في هذا الفنّ ، وأنّ معرفة علوم الحديث
المذكور في
الصفحه ١٨٧ : كلّها شيء واحد ، والقرائن الدالّة
على ذلك غير عزيزة.
فمنها : أنّه لولا
أنّ الأمر كذلك لزم إحداث قول
الصفحه ١٩٢ :
وفي القوىِّ
عندهُم قولانِ
فعدَّهُ بعضٌ من
الحسانِ
وهذه الأصولُ
للأخبارِ
الصفحه ٢٠٥ : هنا في أن أيّهما سبقت الأخرى أسوة بكلّ القرى البحرانية لأنّها جميعاً
ذات وجود تاريخي بعيد يصعب قول
الصفحه ٢١٧ : الأسرة الثانية على الإطلاق.
ويمكن القول بأنّ عملية
بحثنا عن هاتين الأسرتين هي في حقيقتها
الصفحه ٢٣٢ : بن نصر
الله البحراني العكري أصلاً المنامي مسكناً» ، ومن قوله عنه : «والذي ينتسب إلى المُتَرْجَمِ
الصفحه ٢٤٤ : جمادى ١٣٢١ هـ» ، ثمّ استدرك تكملة نسبه بحاشية على الجانب الأيسر من
الوثيقة فقال استدراكاً بعد قوله
الصفحه ٢٤٦ : (١٣٢١هـ) دليلاً واضحاً ومباشراً بأنّه
ـ كما تقدّم القول ـ ينحدر عليه رحمة الله سبحانه وتعالى من عائلة
الصفحه ٢٥٤ : يطال
التشكيك حتّى الوقائع المكتوبة ، وينسحب هذا القول على ممارسة علماء العكر للتدريس
كنشاط ثقافي مرتبط
الصفحه ٢٨٩ : ء
الإمامية في أيّام المقتدر العبّاسي»(٢) ، وله الإلمام الواسع
والقول الصادع في المتكلّمين وعلم الكلام دلّت