الصفحه ٩٠ :
«تعقيب لابدّ منه :
وإذا كانوا ـ كما قلنا ـ قد أوفوا على الغاية من التّحقيق في كتابة القرآن الكريم
الصفحه ١١٩ : * يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ) ، وقال : (وأُولُوا الأَرْحَامِ
بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْض فِي كِتَابِ
الصفحه ١٣٤ :
بالمشهود ، والإطمئنان
بالوقائع وعدم الارتياب ، فإنّ سنّة النبيّ(صلى الله عليه وآله) أولى أن تُكتب
الصفحه ١٨٤ : (من علماء القرن الثاني عشر) ، أوّله (الحمد لله الذي أرشدنا إلى فهم الرواية
بالدراية ، وأنقذنا من ظلم
الصفحه ٣٤٤ :
__________________
العزيز الكشّي ، اخترنا
ما فيها). (انتهى).
وأوّل النسخ التي رأيناها
الصفحه ٩ : يشترون به ثمناً قليلاً.
فمنذ المراحل الأولى
للتفسير قد عكف بعض المفسّرين على تبيين المعنى المراد من
الصفحه ٥٦ : ادّعوه
من أنّ أبا بكر رتّب سورها باستشارة الصحابة فهو الآخر يخالف المنقول عن ترتيب رسول
الله(صلى الله
الصفحه ٦١ :
نقرّر حقيقتين ثابتتين
،تدلاّن على إجماع الأُمّة كلّها على حماية القرآن الكريم من التّحريف
الصفحه ٨٨ :
سابقاً ، ولا يتطابق
مع الحقائق الآنفة ، لأنّ المتواتر عندنا ـ حسبما قدّمناه من شواهد ووثّقناه من
الصفحه ١٠٥ :
كان كلّ واحد من الصَّحابة (رضوان الله عليهم) له فضله وسابقته ، فلذلك قدّمه أبو
بكر لكتب المصاحف
الصفحه ١١٤ : تأويلها
، فنادى مناديهم : من كان عنده من القرآن فليأتنا به ، ووكّلوا تأليفه ونظمه إلى بعض
من وافقهم على
الصفحه ٢٦٠ :
وأمّا الكليني فهو
وريث المتكلّمين من أئمّة المحدّثين ، والرعيل الأوّل في الفقهاء الروحانيّين ، من
الصفحه ٣٧٦ :
الأكرم أعني شمس الدين
محمّد بن مكّي (قدّس وفي حظيرة القدس سرّه) تاسع جمادي الأولى سنة ستٍّ
الصفحه ٤٦٩ : المختلفة. ثمّ جعل الكتاب في بحثين :
الأوّل : في
إثبات مطلق الوصية منه(صلى الله عليه وآله).
الثاني : في
الصفحه ٤٧٣ : الأصفهانيّ أيضاً ، وقد كتبها سماحته في الدفاع عن ما ذكره
في رسالته الأُولى : (إبانة المختار) والردّ على بعض