الصفحه ٥٢ : » ، وهذا
يخالف ما قبله.
فالسؤال
الأوّل : من الذي جمع المصحف ، هل الخليفة أم زيد بن ثابت
الصفحه ٧٧ : على أبي بكر ، هو أوّل
مَن جمعَ كتاب الله) أخرجه ابن أبي داود في المصاحف بسند حسن.
وقد قوبلت تلك
الصفحه ١٢٨ : أوّل من نقّط القرآن بأمر عبدالملك بن مروان ، ولهذا الكلام تفصيل قد نتعرّض
له في القسم الثاني من دراستنا
الصفحه ٣١٦ :
الشهيد سعيد بن جبير رضياللهعنه.
وأوّل من دوّن الأحاديث
بعد الإمام عليّ عليهالسلام هو أبو رافع القبطي
الصفحه ٢٠٢ : جعلها في سنة (١٢٣٠هـ) كما في التحفة النبهانية وغيره من مصادر
الباحثين والمهتمّين بدراسة تاريخ البحرين
الصفحه ٢٠٩ : ، فخصائص الحالة الثقافية للعكر أضيق من خصائص
الحالة الثقافية لعلماء البحرين بأسرها رغم اشتراكها معها في
الصفحه ٣٤٩ :
د ـ في ترجمة معاوية
بن عمّار : «إنّه عاش مائة وخمساً وسبعين سنة»(١). والظاهر أنّه اشتباه ؛ إذ هي
الصفحه ١٨٧ : هؤلاء وتعويلهم لما يقولون به ، وأقرّوا
لهم).
٢ ـ في شأن بريد بن
معاوية ، هكذا : (أجمعت العصابة على
الصفحه ٣٠٥ : محبوب وعليّ بن الحكم عن معاوية بن وهب قال :....»(١)
٢ ـ تعدّدية الرواة
في أكثر من طبقة :
«عن محمّد
الصفحه ٣١٤ :
ضمن مؤلّفاته أنّه
دوّن كتاباً عمّا قيل في الأئمّة من الشعر ، وما يهمّنا هنا هو تضلّعه بالعربية
الصفحه ٢٨٤ : الوليد
البجلي الخرّاز.
٩٥ ـ أبو جعفر محمّد
بن يحيى العطّار القمّي.
٩٦ ـ معاوية بن عمّار
الدهني.
٩٧
الصفحه ٣٥١ : بن بحر عن المحاربي عن يعقوب بن يزيد عن فضالة ـ :
«إنّ محمّد بن بحر هذا غال ، وفضالة ليس من رجال يعقوب
الصفحه ١٥٦ : »(٢).
وآمن السيّد بحر العلوم
(ت ١٢١٢ هـ) بقرائته «بصيغة المجهول ، والمراد به : تلقي الحديث من الراوي سماعاً
الصفحه ٢١٢ :
غربتهم خارج الوطن
، ونستوحي (حدوث الهجرة) كحالة لا فكاك منها في حياة علماء العكر من مصادر متعدّدة
الصفحه ٢١١ :
الدينية.
ركّز علماء البحرين
وأدباؤهم وفلاسفتهم في نهضتهم الثقافية خلال القرون الهجرية الأربعة من القرن