الصفحه ١٤٥ : ـ علىالتلاعب بالنصوص كالتدليس مثلاً من أجل إرضاء
المخاطَبين ، أو أن يكون مصيرها الاندثار بسبب النسيان ، أو أن
الصفحه ١٤٧ : التي جمعها
أئمّة الحديث ، ولا يجوز أن يذهب شيء منها على جميعهم وإن جاز أن يذهب على بعضهم ،
لضمان صاحب
الصفحه ١٦٣ :
بصالح للتعديل إلاّ
ممّن عهد منه الإصطلاح الجديد ، أمّا من لم يعهد منه ذلك فلا ، على ما لا يخفى
الصفحه ٢٣٥ :
شخصية كليهما ، ويمكن
للقارئ التأمّل في مضامين هذه الصفات.
٢ ـ والنوع الآخر من
الصفات اقتصر على
الصفحه ٢٦٦ :
ائمة كـ : (سهل بن
زياد) و(الفضل بن شاذان) وهو من أصحاب الإمامين العسكريّين عليهماالسلام ، كما
الصفحه ٢٧٤ :
الرضا من آل محمّد عليهمالسلام ، وناقمين على ما ينال
المجتمع من حيف وقهر ، وقد أحصى السيّد الشهيد
الصفحه ٣٠٠ : ضمن الأصول من كافيه وكانت أبواباً عديدة
تحمل البصمات العرفانية من كتاب الإيمان والكفر :
في أصول
الصفحه ٣١١ :
النصّ ، إنّه يتعقّب
بعض المفردات القرآنية التي هي ذات مدلول وأثر من خلال أحكامها التكليفية فيوضح
الصفحه ٣١٣ : العربية
الكليني البغدادي أجاد
العربية إجادة مكّنته من فهم النصّ ، ولا ريب أنّ الفقهاء أحذق في استفادة
الصفحه ٣٢٣ : ومتناً.
١٧ ـ كان رائد التبويب
الحديثي ، فقد كانت الفروع من الكافي بحسب أبواب الفقه ، وقد حذا حذوه
الصفحه ٣٣٢ : (٨).
__________________
(١) قال الشيخ في رجاله
في من لم يرو عنهم عليهمالسلام : «يكنّى أبا محمّد
من أهل كشّ وكيل وكان مكاتباً
الصفحه ٣٣٨ :
الضعفاء لا يضرّ فيه
بعد التأمّل في الترجمة ، فإنّه يظهر منها حرصه على الأخذ ، ولو من الضعيف
الصفحه ٣٥٣ :
معقّباً : «فلينظر الناظر ، فيتعجّب من هذه الأخبار التي رواها القمّيّون في يونس!
وليعلم أنّها لا تصحّ في
الصفحه ٣٦٨ :
المذكور آنفاً في
مكتبة السيّد محمّد علي السبزواري بالكاظمية(١) ، لكنّنا لم نتمكّن
من الحصول على
الصفحه ٣٩٧ : المؤمنين صلوات
الله عليه ممّا علّمه إيّاه رسول الله(صلى الله عليه وآله) وذكر له من الفضل والثواب
، ما يطول