الصفحه ٢١ :
(ت ٢٨١ هـ) في تفسيره على كثرتها لم تستطع
رفع هذا الإبهام ، وذلك لأنّه لم يذكر في تفسيره من روايات
الصفحه ٢٢ :
يرجون أن يكون النبيُّ
المبعث منهم ، فلما بعث الله محمّداً صلّى الله عليه وسلّم من غيرهم خافوا
الصفحه ٥٨ :
أبي بكر وعمر».
أليس زيد بن ثابت هو
القائل سابقاً ـ في عهد النبيّ ـ : بأنّا كنّا نؤلّف القرآن من
الصفحه ٥٩ :
بكر ـ لا أنّه قَدْ
تَخَوَّفَ من إقدامه على فعل لم يفعله رسول الله(صلى الله عليه وآله) ـ فقال
الصفحه ٨٠ : الكتابة»(١).
فلو صحّ هذا الادّعاء
، فهناك من كتب على عهد رسول الله(صلى الله عليه وآله) ، مثل الإمام عليّ
الصفحه ١١٣ :
وهتك للمهاجرين والأنصار
، فأجابهم زيد إلى ذلك(١).
الثالثة
: أنّ زيداً قال لهم : إن فرغت من
الصفحه ٢٠٦ :
المتأخّرة ، ومن المؤكّد
أنّ بعض الكتابات القليلة جدّاً لم تعط هؤلاء العلماء حقّهم من التقدير
الصفحه ٢٣٩ : نعلمه
من أحاديث بعض المعمّرين وكبار السنّ وأحفاد الأسرة المعاصرين.
ومع أنّنا ـ لسوء الحظّ
ـ لا نملك
الصفحه ٢٥٠ : يوسف قد انفرد في من بين علماء العكر في هذا المجال باعتباره من أبرز الناسخين
للكتب التراثية ، وهو من
الصفحه ٣١٧ :
ميثم التمّار وهو من
خواصّ الإمام علي عليهالسلام وتابعيه ، وكتاب سليم
بن قيس الهلالي ، قيل إنّ
الصفحه ٤١٣ :
ما تَشاءُ حَرَّكْتَ مِنْ أَسْرارِهِمْ كَوامِنَ ما أَبْطَنْتَ فيهِمُ وَأَبْدَأتَ
مِنْ إرادَتِكَ عَلى
الصفحه ٤٤١ : بآلائِكَ وَتَمَسُّكي
[بِالدُعاءِ](١) وَما وَعَدْتَ أمْثالي
مِنَ المُسْرفينَ وَأشْباهي مِنَ الخاطِئينَ
الصفحه ٤٥٢ :
نَعْمائِه فَمِنْ عِنْدِ
رَبِّه وَما مَسَّهُ مِنْ عُقُوبَتِه فَبِسُوءِ جِنايَةِ يَدِه وَصَلَّى
الصفحه ٢٧ :
وسلّم) (بِمَا
فَتَحَ الله عَلَيْكُمْ) يعني بما بيّن لكم
في التوراة من أمر محمّد (صلّى الله عليه
الصفحه ٣٠ : ذكر في سياق الآية ١١٧ من آل عمران : «(مَثَلُ
مَا يُنْفِقُونَ فِي هذِهِ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا) ، قال