الصفحه ٢٦ : ءت في بيان وشرح هذه الآيات التي
يشابه محتواها إلى حدٍّ كبير مع ما جاء من روايات الكلبي ومع ما ذكره
الصفحه ٦٥ : ) ، وجمع الإمام لها في ثوب أصفر والختم عليها في بيته(١).
لأنّ من المعلوم بأنّ
جمع الآيات والسور كانت من
الصفحه ٨٥ :
فالحقّ أنّ كلّ ما
في هذه الآيات هي جمل تفسيرية لآيات قرآنية ، وليست من القرآن بشيء(١) ، فلا يمكن
الصفحه ٩٨ : أنَّ مِنْ وَراءِ مَا بَلَغَ
مَذْهَباً لِغَيْرِهِ ، وإنْ أظْلَمَ عليه أمْرٌ اكْتَتَمَ بِهِ لِمَا
الصفحه ١٧٩ :
وما عُدِمَ منه : فمسائل
في الديّات ، ومسائل في الحدود ، وأبواب من العِدَد ، ومسائل في حوادث
الصفحه ٢٤٤ : أخفقنا
في قراءته بدقّة ، وتوحي كلماته في هذه الوثيقة بنسب أبعد ممّا اعتدنا عليه عندما يفرغ
من نسخ كتب
الصفحه ٣٠٦ : أسباط عن
سلام بن عبد الله الهاشمي....»(١).
جـ
ـ الرواية بثلاث طرق : ومثال ذلك إسناده :
«عدّة من
الصفحه ٣٧٢ : أنّ كتب الرجال والتراجم قد أغفلت وأهملت
، بل وقفت صامتة عن تفاصيل مهمّة من حياته ولا سيّما العلمية
الصفحه ٣٨٦ : »(١) ، وكيفية الثناء ما
قاله عليهالسلام :
يَا أَجْوَدَ مَنْ
أَعْطَى وَيَا خَيْرَ مَنْ سُئِلَ وَيَا أَرْحَمَ
الصفحه ٣٩٩ : ذلِكَ اللّهُ
رَبُّنا لا إله إلاّ هُوَ تَكفِي مِنْ عِبادِكَ مَنْ تَوَّكَلَ عَليْكَ وَأَنْتَ جارُ
مَنْ
الصفحه ٤٠٧ :
الدُّنْيَا سَعْيِي
لَكَ وَفِي طَاعَتِكَ وَامْلأ لُبِّي مِنْ خَوْفِكَ وَحَوِّلْ تَثْبِيطِي
الصفحه ٤١٩ : ءِ فَأَعِذْني مِنْ شَرِّ ما يَكيدُني وَمِنْ شَرِّ ما خَلَقْتَ وَمِنْ شَرِّ
مَنْ يُريدُني سُوءً فَإنَّ ذلكَ لا
الصفحه ٤٢٤ : عُدُوانِه وَأمِنَ بِما شَمِلَهُ مِنَ
الحِلْمِ عاقِبَةَ جُرْأَتِه عَلَيْكَ وَتَمَّرَدَ في مُبايَنتِك وَلَكَ
الصفحه ٤٢٧ : رَوْحَ الرّاحَةِ وَاشْدُدْ
عَلَيْهِ الوَطأَةَ وَخُذْ مِنْهُ بِالمَخْنَقِ وَحَشرِجْهُ في صَدْرِهَ وَلا
الصفحه ٢٠ : ونعته
في الكتاب (ثَمَناً قَلِيلاً) عرضاً يسيراً من المأكلة»(١).
آل عمران ١٩٩ : «(لاَ
يَشْتَرُونَ