الصفحه ٤٣١ :
وَذِي أناة لا
يَعْجَلُ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاْجَعْلني لِنَعْمائِكَ مِنَ
الصفحه ١١ :
وآخرون من اليهود لهم
مأكلة على اليهود في كلّ سنة فكرهوا بطلانها بأمر النبيِّ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٨ :
وسلّم) إذاً لحبست
عنهم تلك المآكل»(١).
وجاء في سياق الآية
١٧٤ من سورة البقرة : «(إِنَّ
الصفحه ٣٩٣ :
فيها وَمِنْ شَرِّ
ما يَلِجُ في الأرْضِ وَما يَخْرُجُ مِنها وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دابَة رَبّي آخِذٌ
الصفحه ٤٣٠ : وأتَيْتَ
بُنْيانَهُ مِنْ أساسِهِ فَصَرَعْتَهُ في زُبْيَتِهِ وأرْدَيْتَهُ في مَهْوى حُفْرَتِهِ
وَجَعَلْتَ
الصفحه ٤٤٩ : وَمَعَهُمْ
وَفِيهِمْ وَبِهِمْ أُوَالِي مَنْ وَالَوا وَأُجَانِبُ مَنْ جَانَبُوا فَأَعِذْنِي
اَللَّهُمَّ بِهِمْ
الصفحه ٢٤ :
ومن الملفت للنظر هو
أنّ أبا الفتوح الرازي (ت ٥٥٤ هـ) كان يأخذ أسباب نزول الآيات من تفسير الثعلبي
الصفحه ٤٠ :
تؤيّد بشكل واضح وقطعي
نظريّتنا آنفة الذكر ، أحدها ما نقله ابن طاووس في سعد السعود(١) من تفسير
الصفحه ٦٢ :
والثّانية
: أنّ عمل زيد لم يكن عملاً أحاديّاً بل كان عملاً جماعيّاً من
مشيخة صحابة رسول الله(صلى
الصفحه ١٤٩ : »(٢).
٤ ـ علوّ الإسناد : قال الإمام الصادق عليهالسلام لجميل بن درّاج : «ما
سمعت منّي فاروه عن أبي»(٣).
قال
الصفحه ٤٠٦ : مِنْكَ
إلاّ جَمِيلا وَلَمْ أَرَ مِنْكَ إِلا تَفْضِيلا يَا إِلَهِي كَمْ مِنْ بَلاَء وَجَهْد
صَرَفْتَهُ
الصفحه ٢٩ :
قَلِيلاً) عرضاً يسيراً ممّا كانوا يصيبون من سفلة اليهود من الطعام والثمار»(١).
وفي سياق الآية
الصفحه ٣٩ :
ذلك القول الذي استخلصه
من قوليهما ، فعلى سبيل المثال قال في سياق الآية
(١٨١) من سورة الأعراف
الصفحه ٧٩ :
النساء»(١) ، وقريب من هذا جاء
في كتبهم عن أُبيّ بن كعب وأنّ الله أمر رسوله(صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٤٣ : ابن يوسف بن الحاج أحمد نستخلص منها عدّة
حقائق ثقافية وتاريخية وعائلية تخصّ في جانب منها نسبه العائلي