الصفحه ٣٧٣ : الأوّل (محمّد
بن مكّي العاملي) (٢) ، ويذكر أنّه : (تتلمذ
عند الشهيد وسمع منه عندما ارتحل إلى النجف الغريّ
الصفحه ٣٧٧ : الجليل ينقل عن جماعة من الأساطين من أجلاّء تلامذة الشهيد الأوّل وفخر المحقّقين
، منهم الشيخ مقداد عبدالله
الصفحه ٣٨٢ : عليه توكلّت وإليه أنيب
:
الأولى
: الدعاء لغة هو النداء(١) واصطلاحاً هَو مرادف
للسؤال الذي هو طلب
الصفحه ٣٩٠ : مِنْ نِعمَة فَمِنَ اللهِ ما شاءَ
اللّهُ لا يَصرِفُ السُّوءَ اِلاَّ اللّهُ ما شاءَ اللّهُ لا يَسُوقُ
الصفحه ٤٧٥ : : الأوّل : في تعيين النبيّ(صلى الله عليه وآله) قولاً وفعلاً
المراد من أهل البيت.
الثاني : سقوط
القولين
الصفحه ١٧ : هذا يحظى بأهمّية أكبر من صاحبيه. وذلك
لأسباب أوّلها : أنّه كانت له ميول شيعية ، وثانيها : أنّ الطبري
الصفحه ٥٤ : فزع فيها عمر إلى أبي بكر ، لكي يجمع
القرآن...
لو نحن أخذنا بهذا
النّبأ فإنّه يتبيّن منه أنّ الصحابة
الصفحه ٦٤ : الطبقات وغيرهم في غيرها :
من «أنّ الإمام عليّ هو الجامع الأوّل بعد رسول الله ، لأنّه تخلّف عن بيعة أبي بكر
الصفحه ١١٢ : هذه العجالة
قدّمنا بعض النصوص الشيعية ، وقد مرّت عليك أكثر منها وهي ترشدنا إلى عدّة أُمور :
الأولى
الصفحه ١٥١ :
المصطلح الحديثي من عرض تعريف علم الدراية ، والاصطلاحات الواردة فيه.
علم دراية الحديث :
علم يبحث عن
الصفحه ١٦٢ :
أو في جميع أموره»(١).
والنتيجة : أنّ هناك رأيين لتفسير
مصطلح (ثَبَت) : الأوّل : يفيد المدح
الصفحه ٢٣٢ : (١) ، وجدّها الأوّل هو
الشيخ أحمد بن مانع عميد هذه العائلة العلمية ، وهو لذلك ـ أي الحاج حسن بن نصر الله
ـ سبط
الصفحه ٢٦٣ :
المبحث الثاني
ألقابه وكناه
المطلب الأوّل : ألقابه
:
أوردت أرباب التراجم
وأصحاب المعاجم
الصفحه ٢٨٩ :
الأئمّة عليهمالسلام من الشعر ـ مفقود ـ
٦ ـ كتاب الكافي ،
وهو اثره الوحيد المطبوع(١).
المبحث الثالث
الصفحه ٣١٩ : »(١) ، لقد نشطت الحركة
العلمية واتّسعت المعارف والعلوم العقلية والنقلية ، فعلى النقيض من الحياة السياسية