الصفحه ٢٣ : الصفحة ١١٥ : «وقال
الكلبي : إنّ ناساً من علماء اليهود اُولي فاقة ، أصابتهم سَنة ، فاقتحموا إلى كعب
بن
الصفحه ٩٢ :
وإليك بعض الأسئلة
الّتي طرحها بعض كتّاب أهل السنّة وأجوبتنا لها ، نأتي بها إكمالا لهذا القسم من
الصفحه ١١٥ :
الثلاثة الأولى ـ أعني
المصحف المجرّد أو قل المصحف المنزل ـ ؛ لأنّ رسول الله كان قد مات يوم
الصفحه ١٤٣ : عليهالسلام عن البئر تكون في المنزل
للوضوء ، فيقطر فيها قطرات من بول أو دم ، أو يسقط فيها شيء من عذرة كالبعرة
الصفحه ٢٧١ :
الفصل الثاني
المبحث الأوّل
كلين وموقعها الجغرافي
اتضح جليّاً من خلال
ثنايا بحثنا المتواضع
الصفحه ٣٠٢ :
الفصل الثاني
المنهجيّة الفنّية
المبحث الأوّل
معالجة السند
أوّلاً : إيراد السلسلة
السندية
الصفحه ٣١٠ : ولا يخالف
في ذلك إلاّ من لا حظ له في دين الإسلام(١).
المطلب الأوّل
التقديم لأحاديثه
التقديم
الصفحه ٣٦٧ :
أنّه نسخها في النجف في يوم الجمعة السادس من شهر ربيع الأوّل عام ١٣٦٠ هـ عن نسخة
جعفر بن محمّد بن بكّه
الصفحه ٤٥٩ :
خِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ فَصَلِّ عَلَيْهِمْ بِأَفْضَلِ صَلَوَاتِكَ صَلِّ عَلَى جَمِيعِ
النَّبِيِّينَ
الصفحه ٨ : ) ، والتي قد نسبها
جميعاً إلى أبي جعفر حيث يتبادر إلى الذهن ـ للوهلة الأولى ـ أنّ المراد منه هو الإمام
الصفحه ١٣١ :
من ناحية (علم الدراية).
أ ـ الحديث الشريف
من الناحية التأريخية :
ويشمل : ١ ـ المشافهة
الصفحه ١٤٤ : الرواية
التالية : «عن أحمد بن عمر الحلاّل ، قال : قلتُ لأبي الحسن الرضا عليهالسلام : الرجل ـ من أصحابنا
الصفحه ١٥٩ : ) ، والخبر أعمّ منهما»(١).
والظاهر أنّ الشهيد
الثاني اعتقد بالرأي الأوّل وهو أن الأثر أعمّ من الخبر والحديث
الصفحه ١٧٦ : (ت ٤٦٠هـ) ، ومجموع أحاديث الكتاب (١٢٥٩٠) حديثاً.
٤ ـ الإستبصار فيما اختلف فيه من
الأخبار ، لشيخ الطائفة
الصفحه ٣٣٤ :
، عيناً من عيون هذه الطائفة ، وكان في أوّل أمره على ما ذكره النجاشي (عامّي المذهب
، وسمع حديث العامّة