الصفحه ٢٧ : في كتبنا وإنا لنعرفه (وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ
لاَيَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلاَّ أَمَانِيَّ) يقول من
الصفحه ٥٨ : أسد المحاسبيّ في كتاب فهم السُّنن : «كتابة القرآن ليست
مُحْدَثَةً ، فإنّه (صلى الله عليه وآله) كان
الصفحه ٥٩ : النبيّ (صلى الله عليه وآله) أذن في كتابة القرآن ، ونهى أن يكتب
معه غيره ، فلم يأمر أبو بكر إلاّ بكتابة ما
الصفحه ٦١ : :
الأُولى
: أنّ عمل زيد لم يكن كتابة مبتدأة ولكنّه إعادة لمكتوب ، فقد
كتب كلّه في عصر النّبيّ(صلى الله عليه
الصفحه ٧٩ : ) على أن يقرأ القرآن
على أُبيّ.
ومعنى هذا الكلام أنّ
النبيّ كان يشرف على تدوين كتاب ربّه ، ويتأكّد من
الصفحه ٨٤ : الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ
* رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ يَتْلُوا
الصفحه ٨٧ :
جمع كتاب الله. فهذا
اعترافٌ صريحٌ من أبي الحسن بالأوّليّة لجمع أبي بكر على النّحو الآنف
الصفحه ٨٨ : فلماذا إعادة ترتيبه من جديد؟ قال الأستاذ عزّة دروزة
في كتابه القرآن المجيد بعد تأكيده على أنّ النبيّ
الصفحه ٨٩ : بأنّه
كان جمع تدوين وكتابه فإنّهم يقولون بأنّه كان غير مرتّب ، وإن كان مرتّباً ، فالخلفاء
رتّبوه ترتيباً
الصفحه ٩٧ : فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْء) (١) وقال : (تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْء) (٢) ، وذكر أنّ الكتاب يصدّق بعضُه
الصفحه ١٠٢ : الكتاب ، حيث وقفت على بعض النصوص سابقاً.
فالخلفاء رفعوا بضبعه
إلى أعلى مستوى ورجّحوه على كبار الصحابة
الصفحه ١١٤ : بالإمام عليّ عليهالسلام وبمصحفه بل
الاستخفاف بقول رسول الله إنّي مخلّفٌ فيكم كتاب الله وعترتي أهل بيتي
الصفحه ١٢٠ : ) يقول : نحن معاشر الأنبياء لا نورّث ذهباً ولا فضّة
ولا داراً ولا عقاراً وإنّما نورّث الكتاب والحكمة
الصفحه ١٢٢ : » و«حسبنا كتاب الله» و«بيننا وبينكم كتاب الله» كانوا يريدون أن يستغلّوا القرآن
الذي هو حمّال ذو وجوه لضرب
الصفحه ١٢٤ :
عَنْ كِتَابِ اللهِ
سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى ، وَقَدْ قَالَ اللهُ سُبْحَانَهُ : «فَإِنْ