الصفحه ٢٤٥ : التاريخية ، وهو زمن كتابة هذه الوثيقة ، ويحتمل أنّ نزولها بـ :
(النويدرات) أبعد من هذا التاريخ ، وأنّه نسخ
الصفحه ٢٥٣ : وألَّف بعض الكتب منها
:
ـ ديوان شعر في المراثي
للأئمّة من أهل البيت عليهمالسلام.
ـ كتاب حول (حلية
الصفحه ٣٠٠ : ضمن الأصول من كافيه وكانت أبواباً عديدة
تحمل البصمات العرفانية من كتاب الإيمان والكفر :
في أصول
الصفحه ٣١٩ : بتدوين كافيه ، وقد كان أوّل فقيه
إمامي محدّث يصل إلينا كتابه في الحديث ـ كموسوعة ـ بعد عصر النصّ أي
الصفحه ٣٤٣ :
وما يظهر من الذخيرة من وجود كتاب الكشّي حيث قال : «إنّ أبا بصير يحيى ابن القاسم
أسديٌّ ، كما يظهر
الصفحه ٣٥٠ :
تمييز الثقة عن الضعيف
، فنَقَلَ الروايات المربوطة بالرواة ، ولذا اقتصر في كتابه على الرواة الذين
الصفحه ٣٩١ : يُجاوِزُهُنَّ بَرٌّ ولا فاجِرٌ وَبِأُمِّ
الكِتابِ وَفاتِحَتِه وَخاتِمَتِه وَما بَيْنَهُما مِنْ سُورَة شَريفَة
الصفحه ٤٧٢ : الجواهري.
سعى المؤلّف في
كتابه إلى جمع التقريرات التي كتبها إبّان حضوره لمباحث ومحاضرات أستاذه السيّد
أبو
الصفحه ٤٧٦ : سدّ الأبواب.
تأليف : السيّد
علي الميلاني.
كتاب من سلسلة
اعرف الحقّ تعرف أهله ، تناول فيه المؤلّف
الصفحه ٤٧٧ : أشار إليه في كتابه ، مراعياً في ذلك الاختصار دون أيّ
إضافه ،
كما عنيت هذه
الطبعة بتصحيحات
الصفحه ١٢ : الشيخ
الطبرسي بدوره كان قد أخذ هذه العبارة بعينها كغيرها من الأقوال التفسيرية من كتاب
التبيان
في تفسير
الصفحه ١٥ : هو كتاب المصابيح في تفسير القرآن ، وهو من تأليف أبي
القاسم الحسين ابن علي المعروف بالوزير المغربي
الصفحه ١٧ : مقاتل بن سليمان والواقدي أيّ رواية قطّ.
تفسير محمّد بن السائب
الكلبي :
إنّ أصل كتاب تفسير الكلبي وهو
الصفحه ١٨ : ابن عبّاس.
توجد عبارات من تفسير الكلبي في كتاب الدينوري الواضح في تفسير القرآن لها شبه كبير مع ما
الصفحه ٢٠ : ونعته
في الكتاب (ثَمَناً قَلِيلاً) عرضاً يسيراً من المأكلة»(١).
آل عمران ١٩٩ : «(لاَ
يَشْتَرُونَ