الصفحه ١٤٤ :
ـ يعطيني الكتاب ، ولا يقول : اروه عنّي ، يجوز لي أن أرويه عنه ؟ قال : فقال : إذا
علمت أنّ الكتاب له فاروه
الصفحه ١٦٩ : ، وفُصل عن
أمّهِ ، وأخذ في الرعي فهو جَفَرٌ»(١).
وطالما ذكر المؤرّخون
الجفر والصحيفة الجامعة كتابان
الصفحه ١٧٦ :
أحاديث الكتاب (٥٩٦٣)
حديثاً.
٣ ـ تهذيب الأحكام ، لشيخ الطائفة أبي
جعفر محمّد بن الحسن الطوسي
الصفحه ١٨٠ :
٦٧٣هـ) ساعده في كتابة
كتابه الرجالي (حلّ
الإشكال في معرفة الرجال) الذي أصبح كتاباً رائداً في
الصفحه ١٨٢ : العاملي
المعروف بالشيخ البهائي (ت ١٠٣٠ هـ) ، وأصبح الكتاب محوراً لدراسة علم الدراية في
الحوزة لفترة طويلة
الصفحه ٣١٦ : أنّ البخاري في صحيحه اعتمد على روايات تلك الصحيفة في كتاب : (الجهاد) ، (الديات)
، (الحجّ) ، (الجزية
الصفحه ٣٣٩ : الفزاري(١).
اسم كتاب الكشّي :
اختلف في اسم كتاب
الشيخ الكشّي :
١ ـ معرفة الرجال لما يلي :
أ ـ صرّح
الصفحه ٣٤٠ :
ج ـ السيّد بحر العلوم
حيث قال عند تعداده مصنّفات الشيخ الطوسي : «وكتاب الاختيار ، وهو تهذيب كتاب
الصفحه ٣٤٥ :
لا شكّ أنّ الشيخ الطوسي
هذّب الكتاب ، واختار منه ما اختاره ، واختُلف فيما فعله الشيخ الطوسي
الصفحه ٤٧١ :
العلمية في مدينة كربلاء المقدّسة ، وقد اعتنى بتحقيق الكتاب وطبعه للمرّة
الأُولى السيّد محمّد علي الميلاني
الصفحه ٧٥ : المُرسلين ، فإنّ القائم مقامه يحفظ الكتاب
، ويقوم بعده لحفظ شرائع المسلمين. ولعَمري إنّ دعواهم : أنّه أهمل
الصفحه ١١٨ : رسول الله شيئاً ، فمن
سألكم فقولوا : بيننا وبينكم كتاب الله ، فاستحلّوا حلاله وحرّموا حرامه»(١).
قال
الصفحه ١٣٧ :
الثالث.
والباقون وإن لم يُعهَد
منهم كتاب بعينه إلاّ أنّ اهتمامهم بولاية عليٍّ عليهالسلام
الصفحه ١٤٢ :
الشيخ من كتاب بيده
، أو يسمع الشيخ حفظاً من دون أن يكون الأصل بيده(١).
وبالإجمال ، فإنّ السماع
الصفحه ٢٢٣ :
عبد النبي بن أحمد بن مانع الشعر الرسالي الهادف كما يقول صاحب كتاب منتظم الدرّين وبخاصّة الشعر الرثائي