الصفحه ٦١ : :
الأُولى
: أنّ عمل زيد لم يكن كتابة مبتدأة ولكنّه إعادة لمكتوب ، فقد
كتب كلّه في عصر النّبيّ(صلى الله عليه
الصفحه ٧٢ :
أملي عليهم فربّما اختلفوا في الآية فيذكرون الرجل قد تلقّاها من رسول الله ، ولعلّه
أن يكون غائباً أو في
الصفحه ٧٥ :
عنه (صلى الله
عليه وآله) إنّه عَرِف أنّه يموت في تلك المَرْضة ، وعلم باختلاف أُمّته من بعده إلى
الصفحه ٧٧ :
التّاريخ يذكرها بالجميل
لأبي بكر في الإشراف ، ولعمر في الاقتراح ، ولزيد في التنفيذ ، وللصَّحابة
الصفحه ٨٣ :
المصحف كان فيه التنزيل
وشأن النزول ، فخافوا من شيوعه بين المسلمين.
عاشراً : ذكرنا سابقاً عن
ابن
الصفحه ٨٥ :
فالحقّ أنّ كلّ ما
في هذه الآيات هي جمل تفسيرية لآيات قرآنية ، وليست من القرآن بشيء(١) ، فلا يمكن
الصفحه ٨٨ :
استدلالهم ـ في جمع القرآن ـ في العصور المتأخّرة وذهبوا إلى أنّ المقصود من قولهم
: جمع أبو بكر وعمر وعثمان
الصفحه ١٠٠ :
يحتاجون في البحث والتّرتيب
والمراجعة والتّصحيح إلى مدّة غير قصيرة ، وظهر لك ما تحمّلوه من المشقّة
الصفحه ١٦٣ : عند
القدماء أعمّ من كون الراوي من الثقات أو أمارات أخر. نعم هو مدحٌ»(٢).
ونفس الرأي في (توضيح المقال
الصفحه ١٨٩ :
والمضطرب الحديث ونحوها)
، ثالثاً : في سائر أمارات الوثاقة والقوّة ، رابعاً : بعض مصطلحات صاحب
الصفحه ٢١٤ :
لعلماء البحرين بروز
ظاهرة (الأسر العلمية) التي أثرت الحياة الثقافية للمجتمع البحراني وبخاصّة في
الصفحه ٢١٦ : بن يوسف
في إحدى الوثائق التي رافقت كتاباً قد نسخه للناس في عصره وزمانه.
عالِم وأسرتان :
إنّ
الصفحه ٢١٧ :
بسيطة وقليلة عنها
باستثناء معلومات عن ابنها المتأخّر في التسلسل وهو الحاج حبيب لأنّه كتب عن نفسه
الصفحه ٢٤٤ :
بنسبه العائلي إلى
الجدّ الخامس وإنْ كان اسم جدّه الخامس في الوثيقة غير واضح لنا للأسف أو أنّنا
الصفحه ٢٤٨ : ، وقد التحق بخاله في هذه المنطقة
دون علم أهله وهو ما يزال يافعاً صغيراً وذلك لغرض طلب العلم والتعلّم