الصفحه ٢٠١ :
أو دولة الإمام) التي
حدثت بين قوّات العتوب والعمانيّين سنة (١٢٤٠هـ) كما في قلائد النحرين
الصفحه ٢٠٢ : الشيخ عيسى آل خليفة هي :
ومناهل العليا
قديم وحاضر
لنا الفخر في
عربان مصر وشامها
الصفحه ٢٠٥ : نملك قولاً حاسماً في التأكيد
على البدايات الثقافية لوجودهما ، وأيّهما سبقت الأخرى في الوجود ، وإن كان
الصفحه ٢٠٨ : وسترة)
تألّقت بحركتها الثقافية مع تفاوت في مستويات التألّق ، فهو بالنسبة للتراث الثقافي
في جزيرة سترة
الصفحه ٢٣٨ :
الشديد ـ قراءته بدقّة
، فظلّ اسمه غامضاً كما في الوثيقة المذكورة ، ولم يعطنا الحاج حبيب بن يوسف
الصفحه ٣٢١ :
الطوسي والحرّ العاملي
نفس نصّ الكافي في الحديث الآتي :
«روى عبد الكريم بن
عتبة الهاشمي عن
الصفحه ٣٢٣ : عامة فيما يتعلّق بتبويب الكتاب وبعض ملامحه العامّة ومنهجية خاصّة (فنّية)
في التعامل مع الحديث سنداً
الصفحه ٣٤٤ :
__________________
العزيز الكشّي ، اخترنا
ما فيها). (انتهى).
وأوّل النسخ التي رأيناها
الصفحه ٣٤٨ :
«عاش إلى وقت الرضا عليهالسلام»(١). ووافقه على ذلك الشيخ في الرجال(٢) ، والسيّد أحمد بن
طاوس
الصفحه ٣٧٩ :
١ ـ إرشاد الطالبين
إلى شرح نهج المسترشدين في أصول الدين.
٢ ـ الأسئلة السيورية.
٣ ـ الأسئلة
الصفحه ٣٢ : :
هناك عدّة احتمالات
يمكن مناقشتها في كيفية تسلّل هذه الرواية إلى تفسير الوزير المغربي ـ المصابيح في
الصفحه ٤٠ :
تؤيّد بشكل واضح وقطعي
نظريّتنا آنفة الذكر ، أحدها ما نقله ابن طاووس في سعد السعود(١) من تفسير
الصفحه ٦٠ :
في مكان واحد ، ثمّ
كانت بعده محفوظة إلى أن أمر عُثمان بالنّسخ منها ، فنسخ منها عدّة مصاحف وأرسل
الصفحه ٦٧ :
القراءة ـ آنذاك ـ
زيادة العلم والفضيلة ، قال الإمام الشافعي : «إنّ الأفضلية في القراءة تستلزم
الصفحه ١٩١ :
الفصول(١) ، بل من جملة ممّن
عاصرناهم من المشايخ.
ويؤيّده جريان ما استندوا
إليه في استفادة