٩٦٦ هـ) وله ثلاثة
كتب في الدراية ، وهي :
أ ـ البداية في علم الدراية : أوّله (نحمدك اللهمّ
على البداية...).
ب ـ شرح بداية الدراية : وهو شرحٌ كتبه المصنّف
يشرح فيه كتابه الأوّل (البداية
في علم الدراية) شرحاً مزجيّاً انتهى منه سنة (٩٥٩ هـ) ، أوّل الشرح (نحمدك اللهمّ على حسن توفيق
البداية في علم الدراية...) ، طبع المتن والشرح مجتمعاً بطهران سنة (١٣١٠ هـ) وعليه
حواش للشيخ عبد الواحد العاملي كما ذكرها صاحب الرياض.
ج ـ غنية القاصدين في معرفة
اصطلاحات المحدّثين : صرّح به في آخر شرح
درايته الموسومة (بداية
الدراية) ، وقال : «من أراد
الاستقصاء فيها مع ذكر الأمثلة الموضّحة للمطالب فعليه بكتابنا (غنية القاصدين في
معرفة اصطلاحات المحدّثين) فإنّه قد بلغ في ذلك الغاية».
٣ ـ وصول الأخيار إلى أصول
الأخبار ، للعاملي ، للشيخ حسين بن عبد الصمد العاملي (ت ٩٨٤ هـ).
٤ ـ منهاج الهداية إلى علم
الدراية ، للسيّد حسين الحسيني الجعفري (ت ٩٨٧هـ).
القرن الحادي عشر الهجري
:
استمرّت شرارة البحث
الحديثي في هذا القرن أيضاً ، وصدرت كتب
__________________