الصفحه ١١٠ :
__________________
(١) فضائل الصحابة
٢ / ٦٥٥ و٢٦٧ ، تاريخ دمشق لابن عساكر ٤٢ / ٤٣ و٣١٣ ، الفردوس بمأثور الخطّاب ٢ /
٤٢١ ، فيض
الصفحه ١٦٦ : والحديث ، ومنهجنا أن نضع ذلك الفيض العلمي لعلمائنا الأبرار على شكل
مدارس ، لكلّ مدرسة قرن كامل من الزمان.
الصفحه ٣٢٩ : الرجال : التفريشي ، مصطفى
: طبعة حجرية/ طهران/١٣١٣هـ.
٦٠ ـ الوافي : الفيض الكاشاني ،
محمّد حسين : طهران
الصفحه ٣٦٦ : في أروقة
مكتبتها (قسم المخطوطات) ، أتصفّح في كتبها حبّاً للإطّلاع ، والتزوّد من فيض علومها
ونقل بعض
الصفحه ٤٥٢ : مُحْتَفِر مِنْ فَضْلِكَ لَمْ يُمهِه فَيْضُ جُودِكَ وَأيُّ مُسْتَنْبِط لَمزيدِكَ
أكْدى دُونَ اِسْتِماحَةِ
الصفحه ٤٥٣ : بِحُسنِ حُليَتِهِ اَللّهُمَّ وَلا تَدَعْ لِلجَوْرِ دِعامَةً
إلاّ قَصَمْتَها وَلا جُنَّةً إلاّ هَتَكْتَها
الصفحه ٣٩٤ : فَاللّهُ خَيْرٌ حافِظاً وَهُوَ أَرْحَمُ
الرّاحِمينَ وَما تَوفيقي اِلاّ بِاللّهِ [عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ
الصفحه ٢٧ : في كتبنا وإنا لنعرفه (وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ
لاَيَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلاَّ أَمَانِيَّ) يقول من
الصفحه ١١١ :
آليت نفسي يميناً أن لا أرتدي رداء إلاّ للصلاة حتّى أؤلّف القرآن وأجمعه).
فسكتوا عنه أيّاماً
، فجمعه
الصفحه ٣٩٠ : تَلْقَوْنَها
لا إِلهَ اِلاَّ اللّهُ السّابِغُ النِعَّمَةَ الدّافِعُ النِقمَةَ الواسِعُ الّرَّحْمَةَ
وَاللّهُ
الصفحه ٣٩٦ : وَإِنَّكَ
أَنْتَ اللّهُ أَنْتَ اللّهُ أَنْتَ اللّهُ لا إِلهَ إلاّ أَنْتَ وَأَسْألُكَ بِالأَسْماء
الَّتي
الصفحه ٣١ : الليث السمرقندي (ت ٣٧٣ هـ) وابن أبي زمنين (ت ٣٩٩ هـ) إلاّ أنّه
لا يمكن عدّ التفاسير الثلاثة الأخيرة ـ ما
الصفحه ٣٤ : إشكال آخر يرد
على هذا الاحتمال ألا وهو أنّ محور الموضوعات التي امتازت بها المصنّفات التاريخية
لابن حبيب
الصفحه ٥١ : نزل من القرآن ، فختم الأمر بما فتح به : (بالله
الذي لا إله إلاّ هو) وهو قول الله تبارك وتعالى : (وَمَا
الصفحه ٥٩ :
:
كيف جاز أن يفعل شيئاً
لم يفعله الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام ؟
والجواب : أنّه لم يفعل ذلك
إلاّ