الصفحه ١١٠ :
(يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا
الْمُرْسَلِينَ) ، وحزقيل ـ مؤمن آل
فرعون ـ الذي قال : (أَتَقْتُلُونَ
الصفحه ١١٩ :
فأبوبكر وعمر رجعا
عن القرآن إلى السنّة بعد أن كانا من الدعاة إلى الاكتفاء بالقرآن ، فأخذا
الصفحه ١٧٠ : (ت ٣٢ هـ) كتاباً
عنونه باسم (الخطبة) ذكر فيه أحداث ما بعد وفاة النبيّ(صلى الله عليه وآله).
٢ ـ وصنّف
الصفحه ٣٠٩ : أم سيّئة ، ومنه قوله(صلى الله عليه وآله) :
«من سنّ سنّة حسنة
فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم
الصفحه ٣١٦ : المأمون العبّاسي بخصوص ولاية العهد ما يشير إلى وجود تلك الصحيفة عنده(٢).
ومن المفارقات اللافتة
للتأمّل
الصفحه ٤٣٤ : وَهُوَ في ضرّ مِنَ الْعَيْشِ وَضَنْك مِنَ الْحَياةِ
وَذُلّ مِنَ المَقامِ يَنْظُرُ إلى نَفْسِهِ حَسْرَةً
الصفحه ١٤ :
الروائية الشيعية قبل الشيخ الطوسي إلى مضمون أو عبارة مشابهة للرواية التي مرّت آنفاً
، فإنّ المصادر
الصفحه ٥١ : إلى هذه
الآية من سورة براءة (ثُمَّ انصَرَفُوا صَرَفَ
اللهُ قُلُوبَهُمْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ
الصفحه ٦٠ :
في مكان واحد ، ثمّ
كانت بعده محفوظة إلى أن أمر عُثمان بالنّسخ منها ، فنسخ منها عدّة مصاحف وأرسل
الصفحه ٦٨ :
المهمّة(١).
لكنّي أرى في كلامه
مساساً بكرامة الرسول(صلى الله عليه وآله) وَتَرْجيحاً لرأي عمر
الصفحه ٦٩ :
قوله (صلى الله
عليه وآله) : (لاتكتبوا عنّي شيئاً غير القرآن) ، مع قوله تعالى : (إِنَّ
عَلَيْنَا
الصفحه ١٠٤ :
بنظري أنّ عثمان التفت
إلى هذه المسألة ، فأعاد جمع القرآن بمنهجيّة جديدة ، وهي إضافة ثلاثة أشخاص
الصفحه ١٠٥ : عهد رسول الله(صلى
الله عليه وآله) ، وكلّ واحد من أولئك كان يعتقد بأنّ مصحفه هو الأصل لا يجوز
التغيير
الصفحه ١١٧ : يمكن إغفال أحدهما على حساب الآخر ، لأنّ القرآن يدعو إلى الأخذ بالسنّة
، وسنّة رسول الله تقول : إنّي
الصفحه ١١٨ :
وهذا الكلام جاء صريحاً
على لسان أبي بكر بعد وفاة رسول الله(صلى الله عليه وآله) مباشرة وجلوسه