الصفحه ٣٧٤ : نسخه يوم السبت ١٢ جمادى
الأولى سنة ٨٢٣ هـ على يد الفقير إلى رحمة ربّه وشفاعته عبدالوهّاب بن محمّد بن
الصفحه ٣٧٦ : العلماء
والفقهاء(٣) ، إضافة إلى أنّه أديب
وشاعر وله مجموعة من القصائد في مدح أهل البيت عليهمالسلام ، وقد
الصفحه ٣٩٥ : الله
عليه وآله) ، قال يا رسول الله بأبي أنت وأمّي ألا أعلّمه الناس ، قال : يا أبا عبد
الله يتركون
الصفحه ٤٠٥ : إِنِّي
أَحْمَدُكَ وَأَنْتَ لِلْحَمْدِ أَهْلٌ عَلَى حُسْنِ صُنْعِكَ إِلَيَّ وَتَعَطُّفِكَ
عَلَيَّ وَعَلَى
الصفحه ٤٠٦ : مُسَارَعَتِي
إِلَى الْحُطَامِ الْهَامِدِ وَالْهَشِيمِ الْبَائِدِ وَالسَّرَابِ الذَّاهِبِ عَنْ
قَلِيل رَبِّ
الصفحه ٤١٦ : والدنيا فإنّ العباد لا يدرون ما هو من
مخزون علم آل محمّد عليه وعليهم الصلاة والسلام(١).
الدعاء الثالث
الصفحه ٤٢١ : سَأَلْناكَ وَزِدْنا مِنْ فَضْلِكَ عَلى قَدْرِ جَلالِكَ وَعَظَمَتِكَ
بِحَقِّ لا إله إلاّ أنْتَ العَزيزُ
الصفحه ٤٢٣ : مَعِيشَةً
أَقْوَى بِهَا عَلَى طَاعَتِكَ وَأَبْلُغُ بِهَا رِضْوَانَكَ وَأَصِيرُ بِهَا إِلَى
دَارِ
الصفحه ٤٣٢ : غَشِيَتْهُ الأعْداءُ مِنْ كُلِّ جانِب بِالسُّيُوفِ
وَالرِّماحِ وَآلَةِ الْحْربِ يَتَقَعْقَعُ فِي الْحَديدِ
الصفحه ٤٣٩ : عَلَيْهِ وَآلِه أتَوَجَّهُ
اَللّهُمَّ سَهِّلْ لي حُزُونَتَهُ وَكُلَّ حُزُونَة وَذَلِّلْ لي صُعُوبَتَه
الصفحه ٤٤١ : نَدَبْتَنا بِرَأفَتِكَ إلى دُعائِكَ فَقُلْتَ ادْعُوني أسْتَجِبْ
لَكُمْ إنَّ الذَّينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ
الصفحه ٤٤٥ : اِخْتِياراً
[وَبَلَوْتَنا بِأمْرِكَ وَنَهْيَكَ اِخْتِباراً](١) وَأيَّدْتنَا بِالآلاتِ
وَمَنَحْتَنا باِلأدَواتِ
الصفحه ٤٤٩ : توجّهك
الحمد للّه ربّ العالمين والمعوّذتين وآية الكرسيّ وسورة القدر وآخر آية في سورة آل
عمران وقل
الصفحه ٤٥١ : بِمِقْدار وَأنْتَ اللّهُ لا إله إلاّ
أنْتَ الرَّؤُفُ الجَبّارُ اَللّهُمَّ أَيّدْنا بِعَوْنِكَ وَاكْنُفْنا
الصفحه ٤٥٨ : الَّذِي أَجْرَيْتَ بِهِ الْمَاءَ بِعُرُوقِ النَّبَاتِ
بَيْنَ أَطْبَاقِ الثَّرَى سُقْتَ الْمَاءَ إِلَى