الصفحه ١٢٥ :
عليهالسلام كان لا يرتضي الزيادة في القرآن وإن كانت زيادات توضيحية
وتفسيرية مهمّة ، بل كان عليهالسلام يدعو
الصفحه ٣٤٣ : بالبيعة له ، فاجتمع أربعة عشر نفراً وتآمروا
على قتل رسول الله(صلى الله عليه وآله) ، وقعدوا له في العقبة
الصفحه ١١٨ : الله
عليه وآله) وإنّه كان يجهر فيها بالبسملة(٣).
فعن أبي هريرة قال
: كان رسول الله يجهر بـ : (بِسْمِ
الصفحه ٣٨٥ : تيأسوا بها من روح الله ، فإنّ
لكم البشارة العظمى والشفاعة الكبرى ، والملائكة يستغفرون لكم في الليل
الصفحه ٣٤٠ :
الغدير قال : أيّها
الناس ، هل تعلمون مَن وليّكم؟
قالوا : نعم ، الله
ورسوله.
قال : ألستم
الصفحه ٦٠ : : لو
شاء الله لا يبعث إليهم أنبياء فيكونوا متعبّدين بما في العقل ويكونون أمّة واحدة»
(متشابه القرآن ابن
الصفحه ١٤٩ : .
(١) الطبراني في
الأوسط ٢/٨٦/ح ١٣٢٠ ، تفسير الرازي ١٥/١٧٢ ، ١٦/١٨٩ ، الدرّ المنثور٤ /١٢٠.
(٢) الدر المنثور
الصفحه ٣٧٦ :
آخره(١).
ومثله رواية أخرى طويلة
نذكرها لك بعد ذلك إن شاء الله.
٤٣ ـ فراية
الصفحه ٣٨٦ : معكم في الحياة الدنيا ، لا نفارقكم
حتّى تدخلوا الجنّة ، وأبشروا بالجنّة التي كنتم توعدون(٢). انتهى
الصفحه ٤٣٥ : بُيُوت أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ
وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ
الصفحه ١٣١ : :
إنّا اختلفنا في القراءة ، قال : فاحمرّ وجه رسول الله ، قال : إنّماهلك من كان
قبلكم باختلافهم بينهم
الصفحه ٤٤١ : الجاهل(٤).
[٤٦] وروى الشيخ رضياللهعنه في قول النبيّ
(صلى الله عليه وآله) «حبّ عليّ حسنة لا يضرّ
الصفحه ٣٣٨ : روي من أنّه لما نزلت الآية المشار إليها أمر رسول الله(صلى الله عليه
وآله) منادياً ينادي في الناس
الصفحه ٣٣٣ : واجباته ، وفيه إشارة إلى قوله(صلى الله عليه وآله) : «فأتتني عزيمة [من الله
عزّ وجلّ](٤) بتلّة(٥) أوعدني إن
الصفحه ١٥٥ : التلاوة هو المصحف المجرّد عن التفسير
النبوي ، والمرتّب طبق ما أنزله الله واقعاً في الإنزال الدفعي الأوّلي