الصفحه ٢٧ :
كرمه ولطفه مرّةً ثانيةً لإكمال عملنافي هذا الكتاب ؛ فالله خير ناصر ومعين ..
هل هذا المزار للشيخ
الصفحه ١١١ :
بل في كلام
السيّدة فاطمة الزهراء عليهاالسلام : «وهذا كتاب الله بين أظهركم»(١) ، يدلّ على وجود
الصفحه ١٢٩ :
أمير المؤمنين
أعلم الناس بما بين اللوحين :
ولم يجرؤ أحد في
تاريخ المسلمين على ادّعاء علم الكتاب
الصفحه ١٢٧ :
خصوصاً في كتاب
الله وسنّة رسوله(صلى الله عليه وآله)»(١).
وإنّي خوفاً من
الإطالة والخروج عن
الصفحه ١٦٣ : »(١).
وعن الصادق
عليهالسلام أيضاً : « ... وعندنا والله مصحف فاطمة ما فيه آية من كتاب
الله»(٢).
أو قوله
الصفحه ٣٧٠ : عمّا عملتم بالثقلين من بعدي ؛ كتاب الله ،
وعترتي ، فانظروا ألاّ تقولوا : أمّا الكتاب فغيّرنا وحرّفنا
الصفحه ١٦٨ : المعنى فلا يرتبط بقوله الآخر : (رأيت كتاب
الله يزاد فيه).
الثاني
: إنّ قول القائل عن جمع الإمام أمير
الصفحه ٢٩٥ : في
شعره بـ : (صفائي (تبريز ١٢٧٢ ـ برلين ١٣٣٩ هـ) ، فقيه أصولي ، من أساتذة الفقه والأصول
والتفسير
الصفحه ٣٥٦ : كيف تخلفوني فيهما : الأكبر كتاب
الله سبب طرفه بيد الله ، وطرفه بيدكم ، فاستمسكوا به لن تضلّو ولا
الصفحه ١٥٢ : ، فهي بحمد الله عند قوم محفوظة مستورة (بَلْ
هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ * فِي لَوْح مَحْفُوظ)(٣) ، ولم ينقل عنه
الصفحه ٢٧٦ : له تلقي له الوسادة في
مسجد الكوفة(١).
٢ ـ قال أبو الفرج
الأصفهاني : كان السيّد شاعراً متقدّماً
الصفحه ٣٤٦ : ، فجعلوه حول
منزله ، وفيه : عليّ وفاطمة والحسن والحسين ، ثمّ نادى عمر بأعلى صوته : والله لتخرجنّ
ولتبايعنّ
الصفحه ٤٤٨ : ثمّ تقدّم بين أيدينا
، فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قرأ عليهم كتاب رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٩٨ : عليهالسلام ، ومنزلة هذه القصيدة بالذات عند أهل البيت عليهمالسلام.
فرغ منه مؤلّفه رحمهالله في شهر محرّم
الصفحه ٩١ : .
(فِي قُلُوْبِهِم
مَرَضٌ) [١٠] غمّ ووجع من
الحسد والعداوة لكم.
(فَزَادَهُمُ اللهُ
مَرَضَاً) [١٠] دعا