الصفحه ١٠٠ : القرآن ومختلفه : لابن شهرآشوب ، محمّد بن علي ، قم ، منشورات بيدار ، ١٤١٠
ق.
٢٢ ـ مجمع البيان في تفسير
الصفحه ٩٣ : ذكر في فعل الله تعالى ؛ لأنّ الفعل والجزاء عنه
يُسمّيان اسماً واحداً ، كما قال : (وَإنْ عَاقَبْتُمْ
الصفحه ٧٧ : الخبيثة الفاجرة تطلب آية ولا
تؤتى آية وكذلك في إنجيل لوقا» (في تفسير آية ٩٧ من سورة المائدة).
وفي الآية
الصفحه ٢٨٨ : الفكر في
علم المنطق.
٤٥ ـ اللمعة في تفسير
سورة الجمعة ، قريباً ننجز تحقيقه بإذنه تعالى.
٤٦ ـ مرثيّة
الصفحه ٢٨٦ : المكنون
في شرح ديوان المجنون.
٢٢ ـ درّة الدرر في
تفسير سورة الكوثر ؛ طبع مع الأنوار السانحة(٥).
٢٣
الصفحه ٤١٠ : في تفسير
القرآن : للشيخ الفضل بن الحسن الطبرسيّ ، مؤسّسة الأعلميّ للمطبوعات
، بيروت ١٤١٥هـ.
١٥٥
الصفحه ١٢٣ : مصحف أبي بكر ولا مصحف عمر ولا مصحف عثمان ؛ لأنَّ القراءات
المنسوبة إليهم في كتب التفسير والقراءات
الصفحه ٨٣ :
أعلى الدرجات ، فقد كفانا في الحثّ على تفهمّه قول الله تعالى : (كِتَابٌ
أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ
الصفحه ١٥٦ : في تلك الفترة الحسّاسة من تاريخ الإسلام؟
هل كانت بوصية من
الله عزّ وجل ، كما قال هو عليهالسلام
الصفحه ١٤٧ : منه(صلى الله عليه
وآله) ؛ لأنّ غالب تلك النصوص(٢) تعني المفسَّر ، في حين أنّ أعداء أهل البيت
الصفحه ١٠٧ : إليهم : «هذا كتاب الله قد ألّفته كما أمرني وأوصاني رسول
الله كما أُنزل.
فقال له بعضهم : اتركه
وامض
الصفحه ١٥٧ :
الناس قد بايعوا
أبابكر خشي أن يفتتن الناس ففزع إلى كتاب الله وأخذ بجمعه في مصحف ...».
وفي خبري
الصفحه ٣١٨ : .
والمَرْبَع والرَّبْع
: المَنْزِل مطلقاً أو في فصل الربيع ؛ ويقال : ارْتَبَعْنا بموضع كذا ، أي أقمنا به
في
الصفحه ١١٦ :
نفس القرآن المنزل
على رسوله(صلى الله عليه وآله) والذي كتبه الإمام أمير المؤمنين عليّ
عليهالسلام
الصفحه ١٦٧ : الله قد سمّاه في
كتابه بالفرقان ، والذكر ، والكتاب ، والهدى ، والكلام ، وأشباهها؟! وسواء كانت
هذه هي