الصفحه ٢٢٥ :
المناظرة الشعرية في
الغدير :
لقد حفل كتاب الغدير بذكر الشعر والشعراء
وقد توسّع في ذلك إلى غير
الصفحه ٣٣ : الله تعالى عليهم ـ توارثاً ، وهذا
هو ديدن الأصحاب والقدماء بل المؤلّفين في العلوم عامّةً.
وبالجملة
الصفحه ١٥ :
في بعض النواحي(١) ، وكتاب
المزار ؛ للشيخ الثقة الحسين بن سعيد بن حمّاد الكوفي الأهوازي ،
وهو من
الصفحه ١٣ : في نشر دعوته الإلهيّة وتوطئة الأُمور له بالكوفة قبل
انتقاله إليها ، فأقامت له ضريحاً يُزار بجانب مسجد
الصفحه ٤٢٣ : أنّ هذا الاسم
جاء في كتاب الحجّة على الذاهب إلى تكفير أبي طالب رضوان الله عليه ، حيث قال : أخبرني
الصفحه ١٣٣ : ، فاختلفا في شيء! فقال أبوجعفر : يا بنيّ! قم ، فأخرج كتاب
عليّ
الصفحه ٢٨٤ :
ولقد أُعدّت لذكر مؤلّفاته
قوائم خاصّة بذلك ؛ أهمّها ما أعدّه الشريف هو لنفسه قدّس الله روحه في
الصفحه ٣٤ : المفيد وكتابه؛ وهم بالترتيب
مع كتبهم :
١ ـ أبي عبد الله
محمّد بن جعفر المشهدي (ق ٦) وكتاب
المزار
الصفحه ٤٢٢ : والسلام
، في مدينة مشهد المقدّسة ، وقد أشار إليها المحدّث النوري صاحب مستدرك الوسائل بقوله
:
كتاب صغير
الصفحه ٣٧ : طاوس في كتاب فرحة الغري في تعيين قبر أميرالمؤمنين عليهالسلام زيارةً لأمير المؤمنين عليهالسلام في يوم
الصفحه ٤٦١ : بن الملاحي الخوارزمي (ت ٥٣٦هـ).
يدخل الكتاب في
حيّز الكتب التي صنّفت للرّدِّ على الفلاسفة ، وقد تمّ
الصفحه ١٤١ : وَتُخْفُونَ كَثِيراً)(٢) ، وقال تعالى : (فِي رَقٍّ مَنشُور)(٣) ، فقد يكون المجموع خلف فراش رسول الله(صلى الله
الصفحه ٥٠ : المفيد فغير واضحة ، ولكنّ وجود جملة من نقولاته في مزار المفيد الصغير ، وأنّ بعضها مرويٌّ في كتاب التهذيب
الصفحه ٨٤ :
يعرفه ففقده في هذا الكتاب فلا يظنّ بنا إغفالا له ، فإمّاأن يكون قد استوفينا
شرحه في موضع آخر رأيناه أليق
الصفحه ١٥٨ : لم يوفّقوا ، لأنّ الله صان كتابه من
التحريف وحفظه من يد المتطاولين.
ونحن لو جمعنا هذه
الفقرات من