الصفحه ١٣٦ : : كتابُ عليّ
لم يدرس؟!
فقال : إنّ كتاب
عليّ عليهالسلام لا يدرس ، فأخرجه فإذا كتاب جليل ، وإذا فيه : رجل
الصفحه ٤٦٢ : المعهودة
في كتب الفقه من باب الطهارة حتّى كتاب الشهادات.
اعتمد في تحقيق
هذا الجزء على أربعة نسخ خطّية
الصفحه ١٧ : قولويه ـ في كتابه المزار الصغير ، وهما المصدران الرئيسيّان لكتاب مزار المفيد ، وكذا في قسم المزار من
الصفحه ٣٥ : .
فقد ذكر العلاّمة
المتتبّع الشيخ آقا بزرك الطهراني ـ أعلى الله مقامه الشريف ـ في كتابه الذريعة
الخالد
الصفحه ١٧٠ :
جمع كتابة لا جمع
حفظ أيضاً.
قال ابن عِنَبَة
(المتوفّى ٨٢٨هـ) في عمدة
الطالب : «وقد كان
بالمشهد
الصفحه ١٤٠ : يأخذ بعض الوقت ، وخصوصاً لو اعتبرنا أنَّ القرطاس
والجلد هما أكثر الوسائل شيوعاً في الكتابة آنذاك ، وقد
الصفحه ١٤ :
محمّد الصادق عليهماالسلام (المستشهد سنة ١٤٨ هـ) الذي كان له دور كبير في إظهار قبر جدّه وترغيب
الصفحه ١٣٥ :
عندنا لا يقضون
لابن الأخ مع الجدّ بشيء ، فقال : إنّ هذا الكتاب بخطّ عليّ وإملاء رسول الله
الصفحه ٤٥٧ : وصيانة
لرسالة السماء ، حيث درّس الكتاب في الأوساط العلمية الشيعية وقد قدّم له وأشرف
عليه سماحة آية الله
الصفحه ٢٨ : المزار صغير الحجم واقعاً.
وكذلك لم يرد اسم
كتاب مزار للشيخ المفيد في فهرست الشيخ الطوسي أصلاً ؛ وذلك
الصفحه ٤٧ : الكتاب ونقل نفس الديباجة كما
أنّ لهذاشواهد(١) في بعض مختصرات الكتب التراثيّة(٢).
هذا ما خطر ببالي
من
الصفحه ١٦ :
بين الفقهاء
والمحدّثين ؛ منها : كتاب الزيارات ـ على تعبير النجاشي في فهرسته ـ والذي عُرِف وطبع
الصفحه ٤٥٨ : وتبويب ، إلى ما يطول سرده ،
والشواهد على ذلك كثيرة بالرواية والدراية في الزمن الغابر والحاضر.
والكتاب
الصفحه ٣٨ :
وهذه الزيارة
المروية عن محمّد بن مسلم لم ترد في مصباح الزائر أصلاً ، وبهذا
يتحتّم وجود كتاب
الصفحه ٣١ : ثابتة في أُصول الفقه ، وكذلك توصيف مؤلِّف كتابَهُ بالملخّص عن الكتب
المطوّلة للقدماء لا يدلّ على تأليف