الصفحه ٤٢٤ :
وصف المخطوطة:
سبق وأن قلنا : اعتمدنا
في تحقيق هذا الكتاب على مخطوطة واحدة أخذنا مصورتها من
الصفحه ٤٤٨ : ثمّ تقدّم بين أيدينا
، فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قرأ عليهم كتاب رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤٦٣ :
الزعامة للطائفة
الشيعية الإمامية ، رتّب الكتاب على عدد عقود حياته من العقد الأوّل إلى
الصفحه ٤٦٥ :
الرابع :
الموسيقى ، وقد تقدّم الكتاب ترجمة لحياة أبي المجد ، كما أتبعت الدراسة بخاتمة
الصفحه ١٨ : ألّف الشهيد الأوّل محمّد بن مكّي العاملي (٧٨٦ هـ) كتابه المزار والذي نسب إليه ، وأودعوا في هذه الكتب
الصفحه ٢٢ : الكوفي (أوائل ق٤)(١) ، الذي كان كتابه المزار من مصادر مزار ابن
داود القمّي والذي يروي عنه بلا واسطة
الصفحه ٢٩ : ذكره لمزار المفيد مرّتين إمّا لسبق قلمه من توهُّمه لعدم ذكره ، كما أنّه
عدّ في خاتمة كتابه البلد
الأمين
الصفحه ٦٥ : )(٣) قائلا : «لأنّه لو لم يورد الجملة على التفصيل وهو الذي
يسمّيه الكتّاب : الفذلكة ، لتوهّم أنّ قوله
الصفحه ٦٦ : أَرْبَعِيْنَ لَيْلَةً) إنّما قال هذا مع أنّ ما تقدّمه دلّ على هذه العدّة للبيان
والتفصيل الذي تسمّيه الكتّاب
الصفحه ٧٣ :
أعترفت لك به ،
فأنزل الله سبحانه : (يَا أَهْلَ
الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُم رَسُوْلُنا يُبَيِّنُ
الصفحه ٨٤ : زللي فيما سواه ، فقد علم ـ جلّت قدرته ـ ما
أردت من البيان عمّا في كتابه من شرف النظم والأسلوب الممتنع
الصفحه ١٠٩ : المتشابه ، وهذه الآية مكّية وتلك مدنية ، وكان الإمام يذكر كلّ ذلك
في هامش الكتاب العزيز وهذا يعني بأنّ
الصفحه ١١٩ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) صحيح مسلم
كتاب الصلاة باب حجّة من قال لا يجهر بالبسملة / ح ٥٠ و ٥٢ ، وسنن النسائي باب ترك
الصفحه ١٢١ : كتاب الله فزعموا أنّها بدعة إذا أظهروها»(١).
كما تواتر عن
معاوية أنّه حذف البسملة في الصلاة فاعترض
الصفحه ١٢٧ :
خصوصاً في كتاب
الله وسنّة رسوله(صلى الله عليه وآله)»(١).
وإنّي خوفاً من
الإطالة والخروج عن